ادب

توطئة:عبر الشاعر حواجز التاريخ ليقف أمام (سميرأميس) مسقطا مشاعره المتعلقة بوطنه العراق العظيم على واقعه الذي يبدو من خلال التجربة أنه عاناه نصف قرن أو يزيد.و(سمير أميس) أو (سميراميس) من الأساطير التي تتداخل فيها رؤى المؤرخين بين كونها خارجة من رحم الأساطير وكونها شخصية تاريخية تنتمي إلى الحضارة الآشورية بما …

و بينما كانا يتجاذبان أطراف الحديث ، وإذا بإمرأة محجبة يوحي منظرها العام بإنها فقيرة و كانت تحمل صحناً وطلبت بالاشارة من صاحبه ان يعطيها بضعة قروش كثمن لهذا الصحن

كالفَرَاشةِ المَزْهُوّةِ بِألوانِها تَنتَشِي رَحِيقَ الوُرود

"متصهين عربي تهجم على المرابطين في المسجد الأقصى، وطالب "إسرائيل" بتحرير الأقصى منهم!!، فزمجرت هذه القصيدة"

فقرأ عليهم الشعراوي رحمه الله قول الله تعالى في سورة النساء: {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا}

صلى عليك الله يا خير الورى

بِهَدأَةِ ليلٍ ضَاعَ فيهِ يَقينُهُ وضاقَ بشَيطانِ الظَّلامِ سَجِينُهُ وَضاقَ بنوحٍ كلُّ ماءٍ وأَصبَحتْ

يظل المفتتح عتبة نصية مهمة لها كيانها ، ولها علاقاتها التفاعلية مع النص الموضوع، وهو هنا خمسة أبيات، تتضمن شكوى الشاعر من قساوة الحياة وفجيعته ، ويأسه ،

هناك ملايين المسلمين اسمهم محمد لكن أحدا منهم لم يفكر في معنى اسمه

لقد سئمت اللون الرمادي