الكل

يا وطني يا اسمك الموشوم على خاصرة الاحلاميا حرفك المغبر من تعب الاياملو كنت هنا ,,,,,,,,,,,,,لما كان بعضي هناكنافذة الشتاء والقمرعيناكنكهة السهد والسهريحفر اسمك بياض الورقويمحو الأرقتقودني قدماكذاك الود ,,ذات الوردوالممشى الحنون يغرق بالسكونمن يعطره ..سواكيا شمسي اذا الضوء احتضريا نجمي اذا الحلم انحسرمالي ورقصة الشجرلعلي أراك ………..اطوي روحي ظلا …

تجتمع المشاهد بشخوصها في كل رواق ، محمومة وكأن في جبينها الاعياء ، تتسابق في نزع البساط الأخضر من تحت أسنان الأقلام ، وهدم محاريب النهضة بالإنسان .

في جلسة خاصة شارك بها الكاتب إياد شماسنة وبحضور مجموعة من الكتاب والنقاد

مجموعة من المهتمين بالأدب تناقش مطلع كل شهر عملاً روائياً

شهلا الكيالي (1942 - 2006)، شاعرة فلسطينية وناشطة بحق العودة. ولدت شهلا خليل راغب الكيالي في بلدة اللد في فلسطين عام 1942م,

قاوم يا شعبي قاوم .. قاوم حقد الاحتلال

ماذا تبقى لي على هذه الأرض لاحيا…

وهو منهمكٌ بالكلام ..أفاق فمُه على يدِها وهي تمدُّ له

مروراً ( بوسط البلد ) و انتهاءً ( بوسط البلد ) ... حيث كلنا ولدنا هناك ثم كلنا متنا هناك

ثبات الحياة والأشخاص أمر محال .. فكل فترة نرى تغير بالمعايير ولا أقول المبادئ