ادب

ريم الكيالي كاتبة أردنية ، من مواليد عام 1987م ، التحقت بمقاعد الدراسة فتدرجت في مراحل التعليم المختلفة لتنال شهادة

عجوز يتحدى التتار العجوز الفلسطيني، ب"قمبازه" المقلم وكوفيته وعقاله المقصب.قرر يصلي في قدس الاقداس الصلاة الجامعة.لم يسمح له "التتار".

الشاعر القدير السيد جلال - مصر - الشاعر القدير : خالد خبازة - سورية -الشاعر القدير : محمد زينو شومان - لبنان - الشاعر القدير : يوسف أحمد أبو ريدة - فلسطين - الشاعرة القديرة : سعاد كاشا - الجزائر - الشاعر القدير : طارق مرسي - مصر - الشاعر القدير : فواز غالب عابدون - سورية - السعودية

نحن عصفُ الرياح ...نحنُ نبعُ العطاء إن يَعِزَّ السماح نحن نفْحُ العبير نحن صوتُ الضمير نحن قصفُ الرُّعود نشيد الانتفاضة - مارسيل خليفة نحن نارُ الكفاح

مريم الصيفي - ضيفة كحل على أهداب لقاء هاجرت من فلسطين إثر النكبة 1948 , وأنهت دراستها الثانوية في مدارس عمان, وتخرجت في قسم اللغة العربية بالجامعة الأردنية 1968

الأستاذ الصبيّ ! سابقة رهيبة! أن تجتَمِع المادة في العقل… ويتجلّى الجمال في الشكل…. بكل هذا التضّاد الشكليّ والجوهريّ…. ينطق الهاتف ملخصّا الموقف في نغمة موسيقية:

في هذه المرة مر الصمت متلثما بطلاسم الغموض، حين أتته العزيمة على بتر جزء من لسانه ، يذكر ضياء همس امه متقوقع هو في رحمها ، والريح تصفع الأبواب التي كانت من صفيح ،الذكريات وضجيجها الهش ثرثره بعشوائية اللجوء ، دفنت والدته ذاكرتها تحت تراب أفئدة فقدت ، كانت تهتز كلما تذكرت طبريا ، هو يسبح في مائها العذب الزلال .

سيدة الأماكن أبيات: صلاح جرار أقدم فإن النصر قادم واعصف بساحتهم وهاجم أبرق وأرعد في العدا وازرع شوارعهم جماجم

يا صاحِبي يا صاحِبي، يومُ اللّقاءِ قَريبُ لا تَنتظرْ، صوتُ التّنادِ رَهيبُ أُزجي إليكَ رسَالةً أرجُو بها نَيلَ الشَّفاعةِ، هلْ تُرى،

قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالط فل، يستقبل الصباح الجديدا