الكل

كنت لا ادخل زيت الزيتون الى بيتي لانني كنت ارفض ان اشتريه بالكيلو، نحن نزن الزيت بالجرة!

همسُ الطباشيرِ في حبٍ يناديني لأزرع الخيرَ في زهر البساتينِ

قف شامخا يا معلي البنيان

ذات غروب يوم طويل كطول ثوب عروس ليلة زفافها، كنت أمخر عباب بحر الحياة وكأنني وريقة واهنه تئن بين الامواج، أسافر معها وتنزلق

  يا حسرتا – ابراهيم طوقان يا حسرتا ماذا دهى أهل الحمى فالعيشُ ذل والمصير بَوار أرأيتَ أيَّ كرامة كانت لهمْ واليوم كيف إلى الاهانة صاروا سَهُلَ الهوان على النفوس فلم يعد للجرح من ألمٍ وخفَّ العارُ همدتْ عزائُمهم فلو شبَّت لظى لتثيرَها فيهم فليس تُثارُ الظالمُ الباغي يسوس أُمورَهم …

على أعتاب الرواية: أخلع قلبي عن كاهلي... أغسله مراراً بالملح..

في هدأة الليل الجميل أثور وتصيبني حمى من التفكير

بكالوريوس أدب عربي من جامعة اليرموك دبلوم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من الجامعة الأردنية

إن معرفتك وأيمانك بذاتك و بقدرتك ، الضابط الحقيقي لتصرفاتك الاخلاقية

الصور الشعرية ودلالاتها النفسية في قصيدة “قد رافقتني همومي” للشاعر السعودي سلمان بن محمد العيدتنبري القصيدة على الوقوف على أطلال الأنا الشاعرة عبر مراحل تطورها الجسدي والفكري والمعنوي، مسترجعةً تفاصيل الماضي بكل تجلياتها وهمومها ورغباتها وأحلامها. وتشتبك في لوحة القصيدة ثلاثية الذات / الأنا والهو / الآخر والأنا العظمى / …