ادب

طوفان الأقصى كلمات: نصير أحمد الريماوي من غزة طلعوا الثّوار صبّوا علعادي حمم نار وهجموا عليه هجمة أحرار على الغاصب ليحموا الدّار

اركضْ برجلكَ - أحمد قنديل لاأيــنَ يـنـتـظرُ الــوصـولَ ولا مــتـى ... .... والـموعدُ الـمضروبُ قـد يـتأجَّلُ . جَــلـبْ الـمَـصـالحِ لا يَـهـمُّ , وإنَّــمَـا ... ..... دَرءُ الـمَفاسِدِ عـاجِلٌ , ومُفَضَّلُ

أحسنتَ قولا يا هنيّة الرد ضرْباتـ قوية ريح انتقامك أقبلت حبلى بنيرانٍ عتيّة منا الكرامة أهرقت أما الزعيم كما الصبية

كل محدودي الذكاء أو غير المهرة يشعرون بفوقية شديدة وتعال على الآخرين. الأشخاص الأذكياء يشعرون دومًا بعدم الرضا عن النفس وبأنهم ليسوا بهذه البراعة، ولربما حسبوا ان ما يقومون به ببساطة هو شيء سهل يقوم به أي واحد آخر.

حروب طاحنة تستعر بين عقلك، وقلبك الذي يحاول دوما الوقوف في صف الدفاع، ولكن العقل لا يرحم؛ فلديه شواهد واضحة في هدم جدران الأمان، وانهيارها. تأتي دوما وتحضر في بداية الدفاع كالعادة حجة الظروف، والتي لا تعد سببا منذ البداية. فالأسباب الحقيقية تقف خلف الواهية، تضعها في البداية كإسفنجة لتمتص …

خمس برقيات لمدن بلادي الشاعرة ماجدة الريماوي ___________________ حيفا يا زائر الصبح سلم لي على حيفا وقبل الأرض والشطآن و " المرفا ".

وعاد العصفور من رحلته في الصيف إلى العشّ وارتمى في ظله يملأ الصدر بالشهيق يأخذه...

جفّ المكانُ فلا نبتٌ ولا بشَرُ كأنْ توارَى بدارِ الحَجِّ معتمرُ بالحوز أرضٌ وقد هزتْ معاطفها يُعيدُ في هيجٍ أركانَها النُّذُرُ كلّمتُه غبشاً ما ردّ لي أحدٌ

ياحبه زدني قهرا وألما عجبت منك يازمن ؟ بيني وبينه عشق من رحيق عجب مددت يدي لأمسح الدمع بقسوة رد وانسحب

تُرى توارى حلمُنا الأخضرُ والفَجْرُ نعسانُ فلا يشْعُرُ ؟! نبيتُ في عراءِ أرواحنا والقلبُ لا يلهو ولا يصْبِرُ وأنهرٌ من شُحِّها تشْتَكي