جغرافيا

من مواليد صفورية عام 1942م بدأ العمل في المسرح المدرسي عام 1954م

عائلة منكو نابلسية الاصل وقد ورد لهذه الشركة في عمان قيد باسم حمدي وابراهيم منكو في قائمة

ولد عصام النمر في مدينة جنين عام 1926 وتوفيت والدته مباشرة عندما كان عمره سنتين,

- مبتكر البحر السابع عشر من بحور الشعر العربي والذي أسماه ( البحر الهنيدي) -اختيرت بعض قصائده ضمن أضخم

وُلد مصطفى محمّد عبد الله الفار سنة 1926 في اللّد. حصل على شهادة الاجتياز إلى التعليم العالي لجامعة لندن سنة 1954، ثم أنهى الثانوية المصرية سنة 1966، ثم حصل على شهادة الدبلوم في التأهيل التربوي لمدارس (الأونروا) من "اليونسكو" سنة 1969،

قصتها مشرفة ، وتستحق بطولتها أن تخلد ، عاشت في قرية دير ياسين القريبة من مدينة القدس ، وعانت قرية دير ياسين من مذبحة وحشية ، حيث هاجمها الاحتلال بكل وحشية ونكل بأهلها ولم يترك شيخا ولا طفلا ولا امرأة ، وانهال عليها ذبحا وقتلا وتمثيلا ....

ولد عبد الرحمن محمد البرغوثي في العام 1910 تقريبا والتحق بمكاتب المعارف لحفظ القرآن والدين. كان نصيبه أنه عاش فاقد البصر منذ الرضاعة، أو ربما اكتشف فقده للبصر وهو رضيع، ثم أنه تيتم طفلا، وفي العام 1924 التحق بمدرسة دار الأيتام في القدس وفصل منها في العام 1926، بعد ذلك ظل شاعرنا يتنقل بين دير غسانة مسقط رأسه وكوبر حيث أقاربه حتى سنة 1956 قبل أن يستقر به المقام في كوبر، إذ عين إماماً لمسجدها وتزوج منها وأمضى حياته فيها.

يمنحُنا النصُ عبر عتباته الدلاليةِ فضاءً شعرياً نتوغلُ في سطوره وألفاظه و سياقاته و دلالاته الاسلوبية لتبيان قدسية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومشاعر التثوير للذود عنه شعراً ولغة وفنا ونبضا حسيا بلاغيا شاحنا لعواطف المسلمينَ و العربِ ضد من يسيء لرموز المسلمين والعرب الدينية والتاريخية والثقافية. يأتيَ النص …

ما ضَّر لو قلتُ في الأصحاب ما أجدُولا جُــنـاح إذا مـــن حـوضـهم نــردُ ولا مـنـاص مــن الـحـمد لـذي نـعمٍو لا مــن الـمـدح بــدٌّ دونــه الـعَـرد يـا سـامعَ الـقول نـبئني عـنَ أربـعةهـــم كـالـنـجوم و كـالأفـلاك تـتـقد بــأيـهـم يــقـتـدِ الـحـيـرانُ يــحـرزههـــديٌ وفـــوزٌ وتـبـيـانٌ فــلا حَـيـد ُ حـفُّـوا بـخـير صـنـيع الله مُـذ عـرفواهديَ …

  مع النفس…نص شعري تخرج فيه الشاعرة إلينا من داخلها في لحظة بوح نادرة صادقة…تلوذ بالكتابة والكتابة مستعصية تتأبّى عنها وهي سيّدة اللّغة المنثالة الطّيعةمع “النّفس” عنوان لحديث خاصّ عن النّفس …ومع النّفس تتشاكل عوالم داخلية منصهرة َفي غلالة البوح الدّقيق ..والحديث عن النّفس في الأدب هي لحظة مكاشفة وابداع …