المقصورة الأخيرة في القطار كل عام كان والدا الطفل "مارتان" يصطحبانه في القطار عند جدته ليقضي عطلة الصيف. عندها يتركونه ويعودون في اليوم التالي. ثم في إحدى الأعوام قال لهما
Read More »قصة
الأديب محمود الريماوي – مسيرة ورد
الأديب محمود الريماوي - مسيرة ورد الضيف الثاني على برنامج مسيرة ورد والذي تعده وتقدمه الأديبة ريم الكيالي لأثير يقبفة المواسم الألكترونية
Read More »أعتذر أنّني لبنانية! – وفاء أخضر
ارتعد جسدي بغتة، كأنّما صاعقة اخترقته. هل انتهى كلُّ شيء؟ هل بدأ حتى ينتهي؟ لربّما رؤيتي لنفسي وللعالم تحتاج تصويبا! لكن ما معنى أن تكوني طفلة خائفة طوال الوقت؟
Read More »كانت أحلام
تَعَوَّدْتُ أَنَا وَصَدِيقَتِي احلام أَنْ نَجْلِسَ فِي الْأَمَاكِنِ الْعَامَّةِ... نَتَأَمَّلُ مَنْ حَوْلِنَا... ثُمَّ نُحَاوِلُ تَخَيُّلَ سِينَارْيُوهَاتٍ لِحَيَاتِهِمْ!
Read More »ثلاثي الأبعاد / فاطمة يوسف عبد الرحيم
إقتحم عالمها الافتراضي من خلال صفحتها الفيسبوكية، كتب لها:”انا مهتم بقصائدك الأدبية الرائعة… هل لديك ديوان مطبوع؟ ردت:”نسخ الديوان في المستودع مع أشيائنا المهجورة”
Read More »صوت ماجدة الرومي يهزّ أركان تلك الغرفة / دينا العزة
ثم أعلنت انسحابها ليستقل ،، تاركة أشلائه وحيده ، قلبه فاقد لعشقها ، وجهه متصحر من ملامحها لم تعلم أن احتلالها كان حياة
Read More »الجزء الاول من نوافذ على ما قد مضى من العمر “شويكه سيدة الحكايات” / الدكتور سمير محمد أيوب
إنها سلسلة من النوافذ ، احاول عبرفتحها، تقديم شهادات متبصرة على حكايات لم تسقطها الذاكرة، شاركت فيها وحاورت ، اغلى النساء وأعز الرجال، ممن صمتهم بات غيما غير ممطر.
Read More »طهارة / فاطمة يوسف عبدالرحيم
لم تقززني رائحتها حين أحملها وأحل جديلتها على كرسي الاستحمام اليومي، لكن تيه نظراتها الشاردة يلسعني: "مين أنت..."، وقد كنت كل سنين عمري أسألها "مين أنا"، ويجيب الصمت القاهر
Read More »لا أحب اصطياد العصافير / رشاد أبوشاور
ترفرف العصافير بنزق، تهبط وتصعد، وتبدو كأنها تتوقف في الفراغ، وتحدد نظرها في حبات القمح مستريبة، ثم يهوي واحد وينقر حبة ويفّر بلمح البصر. ولكن..ها هو ذا واحد قد أطبق فخ على جزء من جسده وأمسكه
Read More »الإجابة في السطل يا سيّدي /الشاعر يوسف الديك
-ربما سمعت بنكبة فلسطين 1948 ونكستها 1967؟ عندما حدثت النكسة كنت صبيًا في الثامنة وبحكم عمل والدي طاهيًا في مدرسة ثيودور شنلر الألمانية، كنّا نقطن أحد بيوت المدرسة كمِن
Read More »