كما وُرد في سيرة ناجي العلي "أكلهُ الذئب حوار بين ناجي العلي وغسّان كنفاني في إحدى فعاليات مخيّم عين الحلوة "غسان: شو اللي خلاك ترسم الخيمة على شكل هرم.. يعني شو علاقة الخيمة بالهرم؟ فردّ العلي وهو يشير بيديه مستعينًا بهما على شرح ما سيقول: فيه علاقات مش بس علاقة واحدة. شوف يا سيدي.
Read More »قصة
قصة حمد شابع فشك وحمود شابع صيت – مما اعجبني
قصة حمد شابع فشك وحمود شابع صيت كان هناك اخوة اثنين حمد وحمود وامهم يعيشون في إحدى القرى وفي يوم من الأيام كان الاخوة يرعون حلالهم من الغنم والابل وصادف أن جاءت مجموعة من قطاع الطرق والغزا
Read More »زفة عريس – اكرام اسطى
زفة عريس بيت حليمه الليله ما انطفت انواره, مهو بيت عريس وبيت العريس بيبقى مثل المناره بوسط البلد , وكل الحبايب بتلفي تاتهني وتبارك وبالفرحه تشارك واليوم الحبايب بدهم يزفوا العزيز ابن
Read More »قسمة ثعلب – من كتاب يُحكى أن / أدهم شرقاوي
قسمة ثعلب طرائف. يُحكى أن أسداً وثعلباً وذئباً ترافقوا في رحلة صيد ، واتفقوا أن لا يأكلوا شيئاً من صيدهم حتى يحين المساء .. فاصطادوا غزالاً ووضعوه في مكان أمين ، ثم اصطادوا حماراً فحملوه وخبأوه حيثُ خبأوا الغزال ، ثم ما كاد المساء يحل حتى اصطادوا أرنباً ، فحملوه وقفلوا راجعين حيثُ خبأوا طرائدهم ..
Read More »نقطة تفتيش – د. ميسون حنا
نقطة تفتيش قصة قصيرة بقلم د ميسون حنا ضباب يحجب الرؤية. الأجساد متراصة، الناس يتقدمون بخطوات وئيدة، أراد الغشيم أن يحث خطاه، لا مجال
Read More »صــــورة – وسيلة أمين سامي
وقفت تنتظره وسط الحشود والشوق يئن في شرايين الانتظار يكاد يرديها، والخوف بأوصاب الرجا يجس نبضها الملتاع . إنتصف المساء ، توارى القمر خلف وهاد الغيوم .
Read More »الحقيقة العارية – اختيار د. ريمان عاشور
الحقيقة العارية من روائع الأدب العالمي: هذه اللوحة اسمها "الحقيقة العارية" أو "الحقيقة تخرج من البئر". للفنان الفرنسي جان ليون جيروم رسمها سنة 1896 م . . !
Read More »ندامة الكسعي – مما اعجبني
استخدم العرب تشبيه "ندامة الكسعي" لوصف أسوأ حال يصل إليه المرء عند الندم، وتأتي القصة لرجل كان يرعى إبله في البر فرأى شجيرة يصلح خشبها للسهام فسقاه
Read More »أنا اسكافي – مما أعجبني
رجل كبير في السن..يدخل إلى القاعة في كلية الأداب في اليوم الأول من الدوام . وقف الطلبة ظنا منهم أنه الدكتور. لكنه أخذ مكان بين رفاقه الطلبة
Read More »ستنجلي الغيوم – مها حيدر
لم يكن مفاجئًا ، صوت الانفجار ولا الدخان ولا منظر سقوط الأبنية ، كان أبي يحضن اختي الصغيرة ذات العامين ودموعه تتساقط على لحيته وقد بللت ثيابه ، الخوف في عينيه على اخوتي بعد أن فقدنا امي قبل يومين أثناء سقوط الدار على رؤسنا بعد قصف شديد أحرق الأخضر واليابس ..
Read More »