اقلام

كنت تنتظر نفسك حتى تصلَ إلى ما وصلت إليه حيث لا لهفة للقاء ولا شغف لوصول، ولا حنين ولا انتظار . فمابالك الآن؟ وجمت تفكر في ما آلت

رقّ قلبي وشفّ وارتبك الحزنُ فيه عمّا يجب أن يُلحظ من لغته، سؤال عن الحيرة، وجوابات الخيبة التي تتوسطه، والقلب كما الرأس فتخاف أن يخذلك

محمود شقير الأخوات والأخوة/ الصديقات والأصدقاء نلتقي هذا المساء لنحتفي بالذكرى الخمسين لاستشهاد الصحافي الأديب القائد المناضل الشهيد غسان كنفاني. ونلتقي لنحتفي بذكرى غسان في

أحلام وأوهام - حنان القرعان ما بين الحلم والواقع، وما بين الرضا والتخبط، والنجاح والفشل نكون نحن، ننشأ بأحلام وردية وقد نتفاجأ بأن ما نراه بعيدا

مباركة وذكرى وموعظة – عبدالسلام الريماوي قبل ستة عشر عاما أوصلت مريم إلى مدرستها والتقطت لها صورتها الأولى بالمريول الازرق.. كأن هذا حدث بالأمس القريب.. وها هي ترتدي ثوب التخرج من جامعة بيرزيت، قسم المحاسبة، وهو نفس الثوب الذي ارتداه والدها قبل سبع وعشرين عاما، من دون أن يملك صورة …

بعض الحروف - غادة السهلي بعض الحروف كضغط الزناد تصيب القلوب وتدمي المقل وبعض الحروف كشرب الدواء تداوي الجروح وتشفي العلل

جميل ابوصبيح - لم تعد قصيدة النثر خنثى هجينة وساكنةجميل أبو صبيح لفتت نظري شهادة الكاتب الصديق رامي الجنيد بمقولة محمود درويش عن قصيدة النثر "

امرأة استثنائية - خالد - تراها للوهلة الأولى فيخيل إليك أنها امرأة هاربة من كتب الحكايات ...تقترب منها لتكتشف أنها بهذه الملامح الضبابية

لم نفرح لإربد - د.عبدالرحيم إربد عاصمة الثقافة العربية، تم اختلاس بريقها وبهجتها، وتم تشويه احتفالاتها، وتم كسر تاجها في إيام التتويج

ووراء كل حزن، فقد كبير، وشيء دفين، لا تستطيع الإفصاح عنه. ووراء كل تذبذب وتمايل وتقهقر، ريح هوجاء تضرب كل ما أمامها لا تميّز الغث من السمين. ووراء كل عتمة أحد ما لم يحسن إشعال الأنوار،