ادب

لا تصبّي النوى على القلبِ صبّا فأنا لم أعــد من الشّــــوقِ صبّا

بين تعتيم وتضليل ،وبلبلة أخبار ، مهموسٍ بها همساً شحيحاً هنا وهناك ...أجد نفسي في اجتماعات طارئة لا فِكاك منها مع أن الوقتَ وقتُ عملٍ

بك أستجير ومـن يجير سواكـا ... فأجرْ ضعيفـاً يحتمي بحماكـا

  أنا بعد فَقْدِكِ لم أَعُدْ أمّاه أسأل عن أَحَدْإنّي فقدْتُ الأهل والقُرْبَى.. وذاكرة البَلَدْوغَدَوْتُ في نَفَسِ الرُّبى جسداً يسير على جسدْتتواثَبُ الآهاتُ جامِحةً.. ويحترق الكَبَدْفأظلّ أشرب خمرة الأحزان يُثْقِلُني الزَّرَدْويظلّ قبركِ في منافينا العِجافِ.. إلى الأبَدْيستَصْرِخُ التاريخَ.. يسْألُ مُقْلتيه عن المدَدْويظلّ دون إجابةٍ إذْ ليس يعرفه أَحَدْ..!؟!الكلُّ مُنْهَمِكونَ في …

نسى شراء هدية لأمه بهذه المناسبة وكان من الصعب عليه نزول السلم مرة أخرى، فوقف على باب الشقة وأخرج من جيبه قلماً وورقة

تأتي هذه المجموعة (من دفتر أحوال الغجرية) بعد صدور خمس مجموعات قصصية للقاص المصري محمد عطية محمود، فقد صدر للكاتب قبل هذه المجموعة، خمس مجموعات قصصية هي: على حافة الحلم، وخز الأماني، في انتظار القادم، عيون بيضاء، جمر اللحظة، بالإضافة لأعمال روائية ونقدية، ومن الأعمال الروائية: دوامات الغياب، وبهجة الحضور وغيرها.

من جاء بهـذا العلج بغير سـؤال لتغيـب الشمس، ويركبنا الأنذال

يقول رولان بارت " إن الشعر ليس سوى معادلة لزخرفة ممتعة وبالتالي إيحائية" اذا تتبعنا قصيدة شاعرتنا المغربية الأصيلة

وتكالبت ، من كل حدب عصبة ويقودهم للنائبات أقارب

بين جدران غرفتها متأففةٌ، تقلّبُ الفساتينَ في خِزانتِها وهي جالسة "هذا لم يعد يناسبني! وهذا بهت لونه! وهذا أيضاً" تقرّرُ أن تتخلّص منها وتستبدلها بفساتين جديدة .