ادب

تنحصر معظم التعريفات التي تقدم (الراحل تواً) الكبير أبا عادل ما بين كونه شاعر التجديد والوطنية والمعارضة والوجع وبين كونه مناضلا يساريا عتيدا، مثلت قصائده بكل تلوناتها سردية خاصة لتاريخ اليسار في العراق

سقَطنا تِباعاً عن المُنحدرْ وغاصت تضاريسُ عودتنا في الضبابِ فما فادنا في الرجوعِ الحذرْ حمَلنا البلادَ كحملٍ ثقيلٍ فأبطأَنا في المسيرِ وطالَ السفرْ.

ضيوف الأمسية : - الشاعر القدير أ.د.صلاح الكبيسي - العراق - الشاعر القدير القس جوزيف أبو إيليا-سورية-ألمانيا - الشاعرة القديرة فوزية شاهين - مصر - الكاتب القدير بكر السباتين - الأردن - الشاعر القدير صلاح سوار الذهب - السودان -الشاعرة القديرة مقبولة عبد الحليم - فلسطين - الشاعر القدير محمد شنوف - المغرب - -الشاعرة القديرة سكينة جوهر- مصر - الشاعر القدير صلاح داود - تونس - الشاعر القدير سلطان ابراهيم المهدي- مصر -الشاعر القدير سعيد تايه -فلسطين - الأردن - ومشاركة صوتية مميزة من الشاعر العراقي القدير د.وليد الصراف

     هل كان شاعرنا يركن و يمتح من الذاكرة ليكتب سيرة حياة ، أم ليكتب شعرا في المرأة / الأم  التي طبعت  وأثرت و أثرت حياته ؟ حقيقة لا يمكن الوقوف على خصوصية وجود المرأة / الأم في شعر شاعر من نص واحد ، بل يستدعي الأمر دراسة التجربة الشعرية بأكملها

في ذكرى النكبة وشرين عروس فلسطين في بث مباشر عبر أثير إذاعة سقيفة المواسم ومؤسسها الإعلامي أ.عبد الرحمن الريماوي

إنسحاب – فدوى خصاونة الإنسحاب من أرض المعركة بأقل الخسائر بطولة تسجل للقائد ، و الكلام معركة صغرى تتولد منها الحروب ، والإنسحاب من ميدان تراشق الألفاظ نجاة إلى بر السلام . ليس عيبا أن نمتدح ونثني على أشخاص نعد مناقبهم وكرم اخلاقهم ونبل رسالتهم ، بل إننا عندما نستمع …

مسيحي في حاره lلمسلمين - ريما نايف حماتي لما يكون بيتك .الوحيد مسيحي في حاره كلها اسلام يا عمي ما حدى قدك ، اه ما حدى قدي بدللوك ..دلال غير شكل.

أرض الميعاد - أكثر من قراءة بإدارة الاديب موسى حوامدة ومشاركة  الروائي رشاد ابو شاور  ونخبة من الادباء والشعراء ، ناقش فريق "أكثر من قراءة"

عائدون ذكرى النكبة 1948--(73) عاماً رهن التشتيت والمجازر ولن نلين تمنيتها نهاية الحزن عائدون يا شاعر الأرض هل غنيتنا نغَماً * من صادح الرّوض

في صدري حملتُكِ واغتربْتُ وهربْتُ منكِ فلا ابتعدْتُ عن البلادِ ولا اقتربْتُ وصعدتُ أدراجَ الجبالِ جميعَها نحو الوصالِ وما وصلْتُ