ادب

روائي وناقد بزغت له الحروف مثل شمس ساطعة في سماء زرقاء صيفية ، وكانت أول الغواية حين كتب قصة قصيرة بعنوان ذاكرة التي فازت بجائزة رابطة الكتاب الأردنيين قبل خمسة وعشرين سنة مع الأصدقاء مفلح العدوان وهزاع البراري ، بعد ذلك كان شغفنه بالسرد وبالذات الرواية فقرأ كثيرا من الروايات …

أَسَيفَ الهُدى وَقَريعَ العَرَب عَلامَ الجَفاءُ وَفيمَ الغَضَب

عندما يولد في الشرق القمر.. فالسطوح البيض تغفو تحت أكداس الزهر..

ويأتيْ عيدُكَ الأبهىٰ على استحياءْ

ام رويع بيجي ابنها بعيط ..مفشوخ من ولد اتقاتل معه بتروح لجوزها بتعمل البحر مقاثي

أَبَت عَبَراتُهُ إِلّا اِنسِكابا وَنارُ غَرامِهِ إِلّا اِلتِهابا

ضحكت حين مزق امواج وجعي له خدر الجمان وان كسر اضلعي

وجاءَ صوتُهُ عبرَ الأثيرِ يشدو في السمعِ اشجاناً

وطارحَها الذُّباب الحبّْ بثَّ مرارة الشكوى وقال لها ،

أسوأ شعور أمر به عندما أكون في ذروة الإلهام ثم تأتيني رسالة على الموبايل بإصدار قيمة الفاتورة تنسيني أصل القصيدة  وكأن شركة الإتصالات تقول لي : “ شعر إيه الّي إنتِ جالسة بتكتبيهإنت عارفه قبل معنى الدفع إيه ..لما جاية بتشعري ..أو حتى جاية بتكتبي ..شعر إيه ..إيه .. إيهشعر …