قراء

إنك تعرف جيداً أنه لن يموت أحد بدلاً منك،

الحياة ..المجتمع ..وحتى الأشخاص أصحاب القرارات

على تلك البقعة الحدودية بين جسر الملك عبدالله وجسر اللنبى ( الفاصل أو الواصل بين الاردن وفلسطين ) تصطف حافله يئن هيكلها فينتقل انينها الى

تتحدثون عن عمان وكأنها فقط لاندكروز أو ملهى ليلي، أو فتيات ليل أو عراك زعران وأصحاب سوابق، تعالوا أحدثكم عن عمان من شباك العمارة التي قررت الانتقال

أنت في عداء معَ الكتابة عندما تكون عاديًّا، لا فرحًا ولا غاضبًا، لا حزينًا ولا مستفزًّا،

إلى أي مدى مازلنا نعيش داخل قناعاتنا المطلقة ونجعلها وحدها ميزان للحكم على الآخر ، على الرغم من علمنا أن الآخر ليس أسيراً

من أكبر وأعظم مصادر الألم في هذه الحياة هي الخسارة، إذ يمكننا أن نخسر عملنا ، صحتنا، مالنا ، أصدقاءنا ، سمعتنا أو أحد أفراد أسرتنا . ودائمًا تكون ردّة فعلنا تجاهها إمّا الخوف أو الحزن .

وأردتُ أن أنطقك حروفاً لأشدّك من علياء أوهامك فأُسري بك ن

أقلته سيارة الأجرة باتجاه المدينة وسط ازدحام شديد ياالله إنّها ذات الشوارع

جالسة على شاطىء البحر ترقب الشمس تسري للغياب