ابحاث ادبية

القليل من المعارض التشكيلية التي حضرتها في حياتي كانت تروي حكاية، وهذه المعارض كانت من أجمل المعارض التي شاهدتها عبر ما يزيد عن نصف قرن من الاعوام التي مرت من عمري، وحين وجهت لي الفنانة طرب أبو زهرة الدعوة لحضور معرضها الشخصي "حكاية صمت" والذي كان في بيت عرار في مدينة اربد يوم 15 أيار للعام الحالي 2023م وبتنظيم من ملتق

قراءة نقدية في قصيدة الشاعرة المغربية نجاة بنسعيد هاشمي يا حظ    الشعر تأصيل للجمال على شواطئ الحياة، ونبذ للقبح، وصرخةُ تقلقُ وجدان الغافلين،،فالشاعر يغرسُ في وجدان الأجيالِ شتلاتِ الحبّ والجمال عبر صحائف الكلمات يستشعر بحساسيته أوجاع وهموم وهواجس المحبين والمجتمع ، يحلّق بنا عالياً، يحاول أن يسقينا ماء أنقى …

منذ سنين طويلة، ونقاد الأردن يفتقدون الرواية البوليسية، التي خلـّدتها الروائية الإنجليزية إجاثا كريستي،

قراءة في قصيدة "بعيداً عنك " - رائف الريماوي  كتب رائف الريماوي ماجدة الريماوي ,تبحث عن سر يقربها من نفسها ومن غيرها أكثر مما هو متاح الأمر لم يعد يطفىء غليلها او يروي ظمأها الإبداعي ، ماجدة الريماوي ركبت البحار علها تقذف بها الى ما وراءها علها تجد ما تبحث عنه ، هل وجدت ضالتها، أم أنها ما زالت تبحث عنها، وهل عملية البحث عندها حالة مستدامة لا نهاية لها ؟

المخرج والمبدع فيصل الزعبي , اقامة دائمه في سماء غائمة كتب رائف الريماوي يمتشق يراعه ليبدع حالات شعرية مدهشة ليست عصيه على الفهم والادراك , جماليات مدهشة يصنعها فيصل الزعبي,نثرا وشعرا واخراجا .

إضاءة على نص يا صاح لعبدالرحمن الريماوي بقلم - رائف الريماوي اسكب على طريق الشوق صبر علّ رمشها يأخذ من العمرب اقي الروح صياغات مستلهمة للأعماق تتميز جمالياتها بدقة وصفها، فهو يتوجه إلى الارواح التي تصلح للحياة، بنبضها ونبض أشيائها الوضاءة النابضة بالحياة

فنانة تشكيلية بلجيكيّة من أُصول تونسيّة من مواليد 1976 ، هي باحثة و أستاذة فنون جميلة. درست في الأكاديمية الملكيّة للفنون الجميلة ببروكسال ، وأقامت دورات تعليم في مجال العلاج بالفن بمدرسة " Paul académique " ببروكسال.

أبو الربيع سليمان الموحدي (532-604هـ) شاعر مغربي كان أميرا من أبرز أمراء الدولة،كانت له ثقافة واسعة، وحنكة طويلة وقد أسند إليه مناصب ومسؤولية عالية، جُمع شعره، وهو على قيد الحياة،هو الأمير أبو الربيع سليمان الموحدي  إعداد وتقديم الدكتورة فطنة بن ضالي

النقد بشكل عام يهدف إلى ابراز الجوانب الموضوعية الايجابية في النص والاشارة الى الجوانب السلبية بطريقة

القصيدة مأخوذة من أحد دواوين الشاعرة المغربية الكبيرة الأستاذة حبيبة الصوفي، وهو معنون ب "آدم الذي " وقد قسمت قصائده إلى ثلاث مجموعات عنونتها على التوالي ب: معارضات ومساجلات، الذي ، لوحات وجدانية .  يشي الديوان بالكفاءة العالية لشاعرتنا، وخاصة في السجال الشعريوهو تجربة إبداعية خاضتها الشاعرة مع شعراء من مختلف بلدان العالم العربي بتفوق، أما القصيدة الموضوع فهي أول ما كتب في الديوان تحت عنوان"الإهداء" ولاتدخل تحت أي قسم مماسبق. تقول: