ابحاث ادبية

خفايا الروح لصفاء فارس الطحاينة سقيفة المواسم الألكترونية جاءت قصص صفاء فارس الطحاينة وهي فنانة تشكيلية وصاحبة ذائقة فنيّة رفيعة تجمع بين تموجات وظلال الخطوط وإيقاع الحرف الشفاف،

رحلة في رواية رماد الاحلام للكاتب الفنان المرحوم جميل عواد حين تقرأ اي نص عليك أن تعود للسياق التاريخي الذي كتب فيه النص لأهمية فهم النص ودلالاته ولأن كاتب الرواية فنان قضى عمره ما بين الدراما والمسرح والسينما يخيل اليك أن الرواية ستكون ككتابة السيناريو لكنك تكتشف انك في حضرة رواية مختلفة لأكثر من

لحج لغزة هذا العام يكفيكَ نصراً إذْ وقفتَ شُجاعا و ركبتَ موتاً للحياةِ شِراعا يكفيكَ نصراً في السمُوِّ مهابةً و بكَ الرجالُ سيقتدونَ تباعا

وقفة نقدية مع ومضة لعمر أبو ريشة بقلم : عطاف( عواطف ) سالم حكاية حبنا ختمت فما أشجى وماأقسى جميل منكِ أن تعفي وأجمل منه أن أنسى !

الكاتب يعيش في دوامة الواقع المفروض علينا، والذي تغلب عليه الإنكسارات، والخيبات، وتدهور الأوضاع الاقتصادية، ومراوغة الساسة للحصول على مكاسب سياسية تزيدهم تمسكا بمناصبهم وأشياء كثيرة … وهذا كله يتجلى في حوارات وأحداث كافة مسرحيات الكتاب، وعندما نويت آن أعلق على

الخطاب الشعري في عهد النبوة والخلفاء - عطاف (عواطف) سالم المقدمة الحمد لله الذي علّم بالقلم ، علم الإنسان مالم يعلم ، القائل في كتابه الكريم : { وَلَقَدْ نَعْلَم أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمهُ بَشَر لِسَان الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيّ وَهَذَا لِسَان عَرَبِيّ مُبِين }( ). والصلاة والسلام على أشرف خلق الله ،

قراءة في السيرة الروائية نشيج الدُّودوك للكاتب الأردني جلال برجس بقلم اسيا الطعامنة عناصر عدة تكاتفت لتكون لبنات أساسية في السيرة الروائية نشيج الدُّدوك للكاتب الأردني جلال برجس القراءة،

نقد مسرحية زرقاء اليمامة للدكتور كمال يونس الذي وظف شعر أمل دنقل بلباقة في مسرحيته، كما آنه بلباقة آيضا آسقط المسرحية على واقعنا الحالي مع العدو.

هناك خلط بات واضحا بين القراءة النقدية الحقيقية ، والقراءة الانطباعية التلخيصية للمادة الأدبية

زمن القناطر للروائي عامر سلطان – نصير أحمد الريماوي – لملمت مشاهد المأساة الفلسطينية من عدة مدن، وأقاليم، وأزمنة تمتد منذ نهاية العهد العثماني إلى أيامنا هذه. – تجلى فيها الصراع الحاد بين الحقيقة الفلسطينية وبين وهم أساطير المشروع الصهيوني الباطل الذي يعجز عن قتلها.   بقلم الكاتب: نصير أحمد الريماوي …