ادب

قلبي على الورد..أزهى الورد أو ذبُلا..بالباب في وجل..قد مازج الأملايحكي حكاية إلفٍ رغم زلتهفي الصدّ والودّ قد ناجاك وابتهلايا رب هذا طريقٌملؤه طرقٌكم أرجأ الخطو حتى خلته شللاضاقت_ كصندوق وضاح_بما رحُبتالحُسنوالحبذنبٌ عند من عذلاألقيت حملا ثقيلا واسترحت هنافي دورة الوجد ذقت الراح والعسلايا سيد الليل..يسري الليل في عجلوكان قبلكم يمشي …

كلما مررتُ بي في المرايا قرأت إجابات مملّةً لأسئلةٍ أكثر مللاً، حول من يمر بي، من أمرّ به

أمضيتُ عُمري ما عشِقتُ سواها وتدفَّقَتْ رُوحي تصوغُ رُؤاها

هذه المدينة العريقة جدا عرفت دائماً بسورها وقلعتها، وفي داخلها الأماكن المقدسة للأديان الثلاثة، وبخصوص سور المدينة فهو يتعرض لعمليات تنقيب غير شرعية من فرق الآثار الصهيونية، وهي تقوم بتحريف وتزوير تاريخ المدينة.

غرّد فصوتك يستثير حنيني

هو الناي مثلي والصدى يساوره يـردد ما في القلب حزنا وآسـره

إغتراب ... مرارة الغياب ... تغتالني

كبُر المارد فيّ ، أزحتُ الصحن وكببتُ إبريق الشاي بنزق

كَـسِـيرَةُ الـقَـلْبِ بَـيْـنَ الـمَـوْجِ وَالـصَّخَبِ

كل تجربة أدبية إبداعية هي عصارة جهد ، تعبر عن رؤية صاحبها؛ أفكاره ومواقفه ، ولغته، وأسلوبه ،ومدى وعيه بالظروف المحيطة به.