شعر من التاريخ

أذا المرئ أفشى سره بلسانه

مالي وللنجم يرعاني وأرعاه

خَـدَعوهـا بـقـولـهم حَــسْـنــاءُ والغَواني يَغُـرٌهُــنَّ الــثَّــنـاءُ

صـوت صفير الـبلبـلِ هيج قلبي الثملِ

في عينيْكِ المُتْعَبَتَيْنِ / السَّاهِرَتيْنِ.. حُداءْ..! يتفنَّنُ في تكوينِ المنقوشِ على كعبِ بنادِقِنا.. في كلِّ خنادِقِنا.. ويُطَعِّمُ أشجارَ الآهاتِ بزيْتِ الصَّبْرِ.. ومفتاحِ الفرَجِ المحفورِ على أعمدةِ الرَّفْضِ.. وفوقَ رصيفِ الأحياءِ / الأمواتِ.. الأموتِ / الأحياءْ..! ويسافرُ في عمقِ الوجْدِ إلى الأرضِ المُحْتَلَّةِ.. يبحثُ عن أطفالٍ كانوا في “تَلِّ الزَّعْتَرِ“ ينتظرون …

أجلس كي أكتبَ,ماذا أكتب؟

أتلفَّظُ ظِلِّي

أسألت باكية الدياجي مالها

قفي، لا تخجلي مني فما أشقاك أشقاني

إلى عدلكمْ أنهي حديثي وأنتهي