قراء

في هذا السياق الذي تتصارع فيه وجهات النظر ليس فقط بين شخص وآخر إنما أيضاً بين الشخص ونفسه، فترى البعض يقول هذا

من جابوا الوصف و الموصوف ماااا بعرف .. كل اللي بعرفه .. إنه زمان ..زمان كثير .. زمان ايام قاع الدور…

تختلف حياتنا باختلاف اقدارنا وقد تعترض النفس

لا يزال يستحضر ذلك المشهد عندما رآها للمرة الأولى، وهي تقف بذهول أمام تلك القطعة ،،،،نسي نفسه ، نسي معرضه وأخذ يرقبها من بين الجموع كأنها ” لوحة ” ساعة ونصف وربما يزيد بدا فيها غريبا عن المكان مشغولا عن ناسه بها آآآه يا أنت ، هذا التمثال هذا الوجه …

عندما تغيب الأشياء ونتتبع ظلالها آملين وجودها وكأنها مختبئة لم تغب ، وجب علينا زجر أنفسنا بقولنا قف،

وانساب حبري معاتبا، أفي الألم العميق تنافس وانتصار !!

ام رويع بيجي ابنها بعيط ..مفشوخ من ولد اتقاتل معه بتروح لجوزها بتعمل البحر مقاثي

ماذا لو حوّلنا يوم عيد الحب إلى أيّام حبٍّ عديدة؟؟

لكل قلم الحق في ان نقرأ له وأن نستمع له لكن دون منح الالقاب جزافا ولا وضعهم في مقاعد ليست لهم او على غير مقاس

هذا الدوران والسعي الحثيث وراء الكلمات والمنشورات والصور والفيديوهات واستفراغ الطاقة في التخيلات لا يكفي لنا لنصنع المجد المنشود، الإنسان مخلوق اجتماعي بطبعه يميل إلى الألفة والعيش والاحتكاك مع غيره، ولكن هذا التفاعل المصاحب للتسارع الالكتروني على وسائل التواصل يصيب الكثير