وكلما طرأت في بالك مسرحية الحكيم – أمنة فاضل

وكلما طرأت في بالك مسرحية الحكيم (لكل مجتهد نصيب)
ضحكت تهكما، فكم من حفاة من الإبداع،عراة من الأخلاق تطاولوا بنفوذهم على من هم أعلى منهم شأنا وحكمة وعلما.
إذن :
هل ستغير نهجك الذي مشيت عليه طوال عمرك لأجل شراذمة لا يميزون الخبيث من الطيب؟؟
وهل اكتشفت حل اللغز الآن واتجهت لأسلوب آخر مغاير لما كنت تعمل؟؟
لا ياصديقي لن أقارن أحدا بأحد فالمفارقة واضحة، وإن كان زمن الرويبضة هو الزمن الآن ..فأنا لي زمني الذي عهدته وماخنته يوما وسيبقى تاريخي مرصوفا بالمحبة واللين، وسجلي مليء بالعطف واللطف.
A.f ✍️(آمنةفاضل)

عن Abdulrahman AlRimawi

شاهد أيضاً

الرسالة السابعة عشرة - ثراء الجدي ( رسائل العشق الممنوعة من الصرف) علمني .. كيف أبحر بك إلى سدرة المنتهى وكيف أفتح في صدري سماء أخرى حيث لا تتوه البوصلة ولا تغلق الأبواب في وجهِ النداء وكيف أجدف بين أضلاع الصمت دون أن تثقلني خطايا الأسئلة

تنويه تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

%d مدونون معجبون بهذه: