سلوكات تحتاج إلى مراجعة .. بقلم فدوى خصاونه

أصبحنا نعيش حالة تمرد ورفض لكل شيء لأجل قناعتنا وتعصبنا للرأي الشخصي القابل للخطأ والصواب ؛ مما يلحق الضرر بالنفس ويرهق الروح فتختل العلاقات ونخسر حياة نظيفة تخلو من الملوثات ؛ فالحياة الكريمة واستمرار جسور الود والعلاقات تتحقق مع سعة الثقافة والإنفتاح على تجارب الإنسانية في كافة بقاع الأرض والوقوف على الاديان باعتبارها معيار ومقياس مهم وأولي يمنح الإنسان إتزان ورؤية لما يترتب على سلوكات تحتاج إلى مراجعة .

المزيد من اعمالها

عن عبدالرحمن ريماوي

شاهد أيضاً

الرسالة السابعة عشرة - ثراء الجدي ( رسائل العشق الممنوعة من الصرف) علمني .. كيف أبحر بك إلى سدرة المنتهى وكيف أفتح في صدري سماء أخرى حيث لا تتوه البوصلة ولا تغلق الأبواب في وجهِ النداء وكيف أجدف بين أضلاع الصمت دون أن تثقلني خطايا الأسئلة

%d مدونون معجبون بهذه: