شعر

كفّاي فارغتان إلا من غدٍ لا أعرف الدربَ التي تُدنيه ومناي واقفةٌ على أبوابه بين ارتباك الصمت والتنويهِ وملامحي شربتْ طفولةَ لحظةٍ لاتنتهي حتى انتهاء التيهِ هي أول الخيبات، آخرها، ولي هي موسم كم أشتهي أجنيهِ دارت برأس القلب حتى أثملتْ حرفي بأغنية بغير شبيه يا بُخلَ وقتِ لم يَجُدْ …

هذه الأغنية أطلقت بمناسبة يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني Commemorating the International Day for Solidarity with the Palestinian People.

دعوها مني و اتركوه خيالا فما يعرف الحقّ إلاّ النّضالا

أَخِي ، جَاوَزَ الظَّالِمُونَ المَـدَى فَحَقَّ الجِهَادُ ، وَحَقَّ الفِـدَا

هُوَ ذا البَحر مزبداً يَتعالى إِثر بَعض أَمواجه تَتَوالى

هواكَ يزفُّ للقلمِ الكلاما ويحملُ في جوانحِهِ الغراما ويمْنحُني التوهُّجَ حينَ أشدو ويرسِمُني على ثغري ابتساما فأسْكرُ في حروفي فوقَ سطري وما شرِبََتْ من العشقِ المُداما أنا الأنثى احترَفْتُ الحبَّ حبّاً وما ضيَّعْتُ في روحي المَراما روانٌ لثغةٌ فتحَتْ لروحي جمالَ الشَّعرِ فاختزلَ النّظاما فإسمي طارَ في الآفاقِ نجماً وجازَ …

هزيلٌ كلّ حرف دون جرحك غزة هزيل هزيل !

يا قدسُ ما خنتُ القضيةَ أو نَفت

ترْسو عَلى سَفَرٍ ضاعَتْ حَقائِبُهُ