شعر

أنـاَ مُـذْ عَـرَفْتُكَ والـهَوىَ يَسْتافُني حَــتـىَ سَـئِـمْتُ الـحُـبَّ والأحْـبـاَباَ فـاَرْحَـلْ بَـعـيداً؛ واكْـتَحِلْ بِـحَرائِقي أَوْ كُــنْ لِـقَـلْبِي بَـلْـسَما..وحِجاَباَ؟!

يْنَ تَمْشي عُدْ هُنا خُذْني مَعَـك لا هُروب منْ حبَـــيبٍ أوْقَـــعَــــك

يا فؤادي، رحم اللهُ الهوى كان صرحًا من خيال فهوى

"إلى السيد الرئيس محمود عباس، فللإبداع دوره المميز في النضال وفي حماية المشروع الوطني الفلسطيني"

الخامس من حزيران يوم قبيح من أيام الزمان يعود علينا في دورته... كل عام من خلف الظلام

شدوا وثاق علـوم الدّين إن بـهـا علما غزيرا يفوق العقل والمـقـلا

لاتَهْرُبــي خــَوفًا مـن الــغَـرقِ يا صَـْهـوَةَ الذِّكـرَى على الـحَدقِ . لا تـَنـثـُـري بـتـمَـردٍ لـــَهـفـــِـي واستنهضي سُحبي بـمَـا تـَثِـقـِي . أسْترجِعُ الأيـــَّامَ ، أجْمَعُــهَــا وألوم هَا – الذكرى -عَلى الحُرقِ . كانت ومــازالتْ أتـُــــونُ أســـــىً “بــيديــه “تُـذكـي جــَـذوةَ الأرقِ . تـسـتـلُ مـن أغمـَـادِهَــا سَهَـــراً تـَسـْتّلــُّه في مــَهْـمـَــهِ الأُفــُــقِ . تـسـتـقـبـلُ الأحـزانَ …

عيدٌ تهلُّ كما نهْواكَ يا عيدُ ... أمْ فيك أمرٌ به للبالِ تسْهيدُ

مهداة إلى بلدة يعبد الصامدة : من " نخبة الأعداء " جاء مدججا

وسرْتُ في الذّاتِ حتى لاحَ آخرُها لم يبقَ فيها سوى .. ماضٍ يقامرُها