قراء

لم يعد أحدنا مسؤول عن ذاته وعائلته وحسب ، بل اتسع الأمر ليشمل جميع من نعرف وليتها مسؤولية بوجه عدل

يقول الباحثون وهم في حقيقة الأمر الباحثون عن المعرفة والعلم وليس الباحثون عن الحب،

ومن ملامح السقوط في درك اللاإنسانية مهما ادعيت عكس ذلك أن تعد كم مرة

:لطالما كانت الّلغة أهم الوسائل التّعبيرية الّتي طوّرها البشر لتقود التواصل فيما بينهم وتعبر

وغيمة الإهمال تظللنا كلها أرق

لا تحتاج السعادة إلى فلسفة، تحتاج إلى إيمان أنه ما كان بالإمكان أفضل مما كان، أن القادم أجمل، وإن

دلفت من دهليز صغير الى قاعة الاجتماع ، كانت الجموع مصوبة أنظارها نحوي ،فلمحته ولفتتني تلك الابتسامة الساحرة منه

جال في خاطري أن أتحدث عن موضوع الكتابة والأقلام، حيث يمتلئ العالم الالكتروني ويضجّ بمن يسنّون أقلامهم صباح مساء؛

في أيام السلطان الأشرف إينال وهو أحد سلاطين المماليك في مصر لم تكن

كانت حليمة زوجة حاتم الطائي على عكس حال زوجها لقد كانت بخيلة جدا،