اقلام

أحبّتهُ ،،، لقّمتهُ حَبّاتِ قلبِها بيدِها

الشاعر ابنُ بيئته وعصره وظروفه المحيطة وقضاياه المعاصرة، وهو إذ يجدِّد في شعره؛ فهو يفعل ذلك دون قصدٍ منه غالبًا إلَّا إن كان صنَّاعًا، إنَّما يأتي التجديد مواكبًا للقضايا التي يعيشها وتنحفر في وجدانه، ومن ثمَّ تنعكس على أغراضه الشعرية ومعناه ولغته التي تتلوَّن هي الأخرى بألوانٍ لم يسبق لها التلوَّن بها..

حِنّ الليلُ بسلوكِهِ المتفرِّد..

تَحِيَّةٌ لِلصَّبَاحِ الْجَمِيلِ الَّذِي يُشْرِقُ عَلَى رُوحِكَ قَبْلَ الدُّنْيَا يُبَشِّرُكَ بِلَوْنِ الضِّيَاءِ بَعْدَ تَلَافِيفِ الْعَتَمَةِ..

صديقي الغالي، أيها القارئ المبتسم  وربما البائس كيف حالك؟ وكيف حال قلبك؟ أخبرني

لا تحقد على أقدار ساقها الله إليك

أنا : ـ ـ أذناي تؤلمني وتضج بالوشيش

 الفكرة لم تكن دوما بقيمة الشيء بقدر معناه، أحدنا لا يفرح بالحلوى بقدر أن الذي أحضرها

عائدة إلى حيّزي النزيه من ضفة القلب، متعامية، متغافلة،

كنت دائما انشغل بأمر ما وأنت معي وفجأة أرفع عيني إليك