ادب

عمرو بن بحر بن محبوب الكناني الليثي وكنيته أبو عثمان ، من بني كنانة، بن خزيمة من مضر. ولد في البصرة سنة 160 هـ تقريبا. ولقّب بالجاحظ لجحوظ في عينيه.

في هذا السياق الذي تتصارع فيه وجهات النظر ليس فقط بين شخص وآخر إنما أيضاً بين الشخص ونفسه، فترى البعض يقول هذا

من جابوا الوصف و الموصوف ماااا بعرف .. كل اللي بعرفه .. إنه زمان ..زمان كثير .. زمان ايام قاع الدور…

يحدث أن نمر بمشكلة عظيمة نحاول أن نبحث عن حل لها ...

وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا

اي جارتي حفيظة الله يحفظها ..بتقول شو رايي نسبق الزمن و نرحل للمستقبل لبعد أربعين سنة من اليوم و نخرف عن هظاك الوقت و نحمل دفنا و نغني احنا

كَيْفَ حَالُكَ؟ جَفَّ قَلبِي مِنْ سُؤَالِكَ كَيْفَ حَالُكَ؟ أتَكُونُ مِنْ أجْلِي

الله يمسيكم و يصبحكم .. .. اليوم خريفيتي حزينة شوية .. و بلا مؤاخذة اذا لقيتوا فيها ظحكة هون و لا بسمة هناك..

تختلف حياتنا باختلاف اقدارنا وقد تعترض النفس

بَلغتْ السَّبعينَ على مَهلٍ، تُجرجِرُ أيامَها بِصُعوبةٍ، لا تدْري إلى أيِّ الجهاتِ تَسيرُ، فقدتْ الريحَ والدفَّةَ والشِّراعَ، فمنذُ أن ودَّعَتْ ابنَها إلى أمريكا،-