ادب

بانوراما القضية الفلسطينية 3 - الهوية الفلسطينية في هذا المقال سوف اجوس موضوعا غير مطروق ، وربما لم يفطن إليه أحد ،

تَغْتالُ الشّمسَ الرَّاكِدةَ في الظِّلِّ شُعورٌ بموتٍ وَشيكٍ يَنْمو في عُقْبِ "سيجارة"

شدوا وثاق علـوم الدّين إن بـهـا علما غزيرا يفوق العقل والمـقـلا

هذي الحكاية في مثلها كثير ، لأنه غرور بني آدم أصيل فيه ، وبتكرر في كل زمان ومكان ، وفي أيامنا هذه صارت هذي السالفة حديث الناس في المجالس والسهرات ، في القهاوي والحارات

ومن خلال ورقة مكتوب عليها أكشط وأربح , بمعدن صلب نحك المربع الذي يحتوي

يعد العنوان عتبة نصية موازية للنص الإبداعي، ويكتسي أهمية كبرى نظرا للعلاقة الوشيجة التي تصله بالنص، ويعتبره بعض النقاد "علامة جوهرية

هذا المخلوق هو طفره في الجينات الأدميه حولته إلى كلب

هذا المجموعة القصصية التي عمدت إلى تسطيرها باللغة العامية المحكية ، ما كانت انتقاصا من قدر اللغة العربية الفصيحة ، وليست دعوة لاستخدام اللغة المحكية لإزاحة الفصيحة عن عرشها

لاتَهْرُبــي خــَوفًا مـن الــغَـرقِ يا صَـْهـوَةَ الذِّكـرَى على الـحَدقِ . لا تـَنـثـُـري بـتـمَـردٍ لـــَهـفـــِـي واستنهضي سُحبي بـمَـا تـَثِـقـِي . أسْترجِعُ الأيـــَّامَ ، أجْمَعُــهَــا وألوم هَا – الذكرى -عَلى الحُرقِ . كانت ومــازالتْ أتـُــــونُ أســـــىً “بــيديــه “تُـذكـي جــَـذوةَ الأرقِ . تـسـتـلُ مـن أغمـَـادِهَــا سَهَـــراً تـَسـْتّلــُّه في مــَهْـمـَــهِ الأُفــُــقِ . تـسـتـقـبـلُ الأحـزانَ …

مافتئ المتابع للأمسيات الشّعرية غي ملتقى قناديل الفكر والأدب يرصد تجليات القصيد ولغتها الشّعرية المتفوّقة في قيمتها الجمالية والطّاقة التّعبيرية والقوّة