ادب

           مقطع من قصيدة طويلة للشاعر الدكتور محمود الشلبي تتحدث عن الحس العام لدى الشاعر والمواطن العربي في كل مكان .. هذه القصيدة سيلقيها شاعرها بعد القليل من الايام القادمة في امسية خاصة عن وقع الحدث الذي اصاب كل قلب عربي وذلك في رابطة الكتاب الاردنيين- …

يحكى ان رجلا دفن كلبا في مقابر المسلمين فشكاه الناس الى القاضي

أنا لستُ محتاجة إلى كثير من الأشجار التي تفرز أوراقًا للكتابة .. كما أنني أعلنت في وجهكم مذ قدمتُ أن خزِّنوا مدادكم لسنوات قادمة لعلَّكم تحتاجونه لاحقًا ..

التحق بثورة عز الدين القسام عام 1936 وشارك في عدة معارك ضد الاستعمار البريطاني والعصابات اليهودية، وفي هذه الفترة نظم قصيدته الشهيرة:

مريت بالشوارع شوارع القدس العتيقة قدام الدكاكين البقيت من فلسطين

كلمات تضحك العدو وتملأ كرامتنا بالعجز المترامي على جميع كياننا ، ياه كم هانت علينا نفوسنا ، كيف أضعنا حتى

وروى نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما : أَنَّهُ كَانَ يَحْبِسُ الدَّجَاجَةَ الْجَلَّالَةَ ثَلَاثًا

هي عربه صغير بعجل واحد ومقبضين وصندوق

يتردد هذا القول كثيرا على ألسنة الناس وهو جزء من بيت شعري : إذا لم تكن لي والزمان شرم برم

يا غياباً يمنحُ النّجمَ سناءً يسكنُ الألوانَ في ظلّ العيون ِ