ادب

أُنَادِي اللهَ من زمنٍ أُنَادِي وتوقٌ للْمدى يُحيي فُؤادي أُنَادِي الشّمسَ تبسُطُ ليْ المرايا تُطرّزُها بوهجٍ غيرِ عادِي أُنَادِي زهرةً في حقلِ شعرٍ تُناجيني وفيها النورُ بادِ

وترتشف رشفة أخرى من فنجان العمر، دوما كنت تفضل قهوتك بشيء من السكر ولكنك مرارا شربتها مرة.وتجرعت أنواعا عديدة من الدواء ؛لتناسب أنواعا فاخرة من الخذلان، أغلقت قلبك بأقفال عديدة، وكلها لحسن الحظ صدأت.

(( يا الله )) شعر/ مهدي أمين سامي . جلَّ الالهُ ولامعبود إلا هو لولاهُ ماكان مافي الكون لولاه ُ اللهُ سبحانه الرحمنُ خالقُنا انشأ ابنَ ادمَ من ماءٍ وسواه ُ هو اللطيفُ الذي عمَّتْ لطائفُه ُ هو المجيبُ اذا الملهوفَ ناداه ُ وواحدٌ متعال ٍلاشريك له ُ ولا مُسمَّى …

وفي سباق مع الأنفاس وعلى ضوء جوال تمسك به الممرضة قالت له الطبيبة بعينين معتذرتين : - أنا مضطرة لإجراء عملية جراحية لك دون تخدير لعدم توفر المادة المخدرة ، إستعن بالله وتجلد ، عليك أن تغيب عن الوعي دون مخدر ، تذكر أجمل مامر بك ومايمكن أن يساعدك على تحمل الألم .

نقد مسرحية زرقاء اليمامة للدكتور كمال يونس الذي وظف شعر أمل دنقل بلباقة في مسرحيته، كما آنه بلباقة آيضا آسقط المسرحية على واقعنا الحالي مع العدو.

الصورة أسفله لعامل كان يعمل في أحد مصانع تجميد وحفظ اﻷسماك في إحدى الدول...!! وذات يوم وقبل نهاية الدوام

يا بَدْرُ وَدِّعْني وَدَعْ أحْلامي وَخُذِ النّجومَ هَدِيَّةً وَسَلامي هِيَ نُورُ أحْداقي وَزَهْرُ حَدائِقي ما كُنْتُ لَوْلاها أُطيقُ مَنامي

"حمارة خالتي" قصة حقيقية ومسجلة رسميًّا في الأمم المتحدة، وقد حدثت في قرية "كفركلا" في الجنوب اللبناني.

أتذكر خفقة القلب الأولى؟ ألم أكتبك قصيدة؟ أذكرني جيداً، وكثيراً قل لي. ما دهاك؟ فتقٌ أنت يشق وجنتي يرسم خريطة الوطن

فلولا أن الرسول عليه السلام قد اصطفاها من معجم العربية لحدثتني نفسي بأنها ما عادت تعبِّر بحق عن معنى المعنى.. بيد أنني أعلم أن اللغة كالكائن الحي تتطور وتفقد بعض ثقل معناها أو تكتسب ثقلًا جديدا مع الزمن..