شعر

للجرح عنوان - يونس بنحادة البحر : الوافر وَ لَوْلَا دَمْعَةٌ سَالَتْ بِقَلْبِ أَسَالَتْ خَلْفَهَا قَطَرَاتِ حِبْرِ وَ لَوْلَا صَرْخَةٌ ضَجَّتْ بِصَدْرِ لَمَا نَزَفَ اليَراعُ بِكُلِّ سَطْرِ وَ لَوْلَا بَسْمَةٌ أَذْكَتْ شُعُوراً

في الذكرى ٢٨ لرحيل توفيق زياد. إنْهَضْ زِياد أزياد فانْهَضْ فَيَا شَاعِرَ الأَرْضِ إنْهَضْ!! فَشَعْبُكَ...ماضٍ وَيَدْفِنُ قَتْلاَهُ

اربط حزامك كلهم موجوع عام المجاعة حفهم والجوع ويل الحكومات التي عزفت لحن النشاز أيعقل الترجيع

لؤلؤةُ فلسطينَ أنا ودروبُ بهجةٍ فيها وتباشيرُ سنا وشعاعٌ من أطيافِ منى

أنا السّيّاب - القس جوزيف إيليا من رحمِ حديثٍ لي مع السّيّدة الفاضلة آلاء حول أبيها الشّاعر الخالد بدر شاكر السّيّاب ولدت هذه القصيدة :

عرَباتِ العُمر – مازن شديد هادىءٌ ،. مثل قُبّرةٍ في البراري… هادىءٌ فوق جمري ،. وماء جراري… ألفُّ عليَّ حزامي،. وأشعلُ في الليل ناري.. أُلملمُ بين يديَّ الهواء،. وقنديل ضوءٍ ،. يسيلُ عليّ قليلا ،. يؤجّل فيّ إنفجاري ..! هادىء عند حدّ مداري.. وأندهُ : علّ رفّ الطيور يمرُّّ.. ووجهي …

الثلاثية المقدسة - صالح جودت -غناء أم كلثوم رحاب الهدى يا منار الضياء سمعتك في ساعة من صفاء تقول أنا البيت ظل الإله

ومـــــــوجــــــةُ عـــــــطــــــرٍ بـــــالأمــــانــــي مـــلـــيـــئـــة وأحــــلامُــــهـــا الــــــلاتـــــي بـــالــلــيــالــي تــــــزورُهـــــا أتـــتـــهـــا ســـحـــابـــاً عـــــنــــد شــــاهــــدة الـــضـــحــى

قفـي المطـيَّ علــى أطـلال منزلـه وأسمعي الشوقَ إن الصمتَ يُفزعُـهُ ولترقمـي بدموع العيـن قصـتـه فكـم جـرت بربـوع الـدار أدمعُـه

لسـت عـلـى السلــوان بقــادر - سعيد تايه إنِّـي عَـلَـى السِّلْــوانِ لَسْـتُ بَقَــادَرِ مَـا كُـنْـتُ يَـوْمَـاً فـي الحَيَـاةِ بِغَـادِرِلـي فـي الـوِفَـاءِ مَنَـاقِـبٌ وَمَـبَـادِئٌ واللــهُ يَـعْـلَـمُ مَــا تُسِـرُّ سَــرائِـرِي