شعر من التاريخ

يا غَزالاً أَصارَني مِنكَ أَو لَحظَةٌ عَنَن

أَضحى التَنائي بَديلاً مِن تَدانيوَنابَ عَن طيبِ لُقيانا تَجافينانا

مناسبة القصيدة فهي اشتبك المعتمد بن عباد حاكم اشبيلية في قتال مع المرباطين وقائدها

غــريب بــأرض المغـربين أسـير

حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه ... فالقوم أعداءٌ له وخصوم كضرائر الحسناء قلن لوجهها ... حسداً وبغياً إنه لدميم

وَخَرقٍ كَأَنضاءِ القَميصِ دَوِيَّةٍ

وقنعتُ منهُ بموعدٍ فتعللا

وَحَدث الركب عَن تِسكابِ آماقى

مَلومُكُمـا يَجِـلُّ عَـنِ الـمَـلامِ " " وَوَقـعُ فَعالِـهِ فَـوقَ الـكَـلامِ

يا هَلالاً إِذا بَدا لي تَجَلّت