زهايمر الورد..بقلم ريمان هاني

أغَارُ مِنَ الوَرْدِ

حَينَ يَضْحَكْ بَينَ يَديْكَ 

وأنَا في رَبِيعِ 

يُشبهُ الزهايمر

أتَسَاءَلُ …. أهذِه أنا؟ 

والألَمُ في عُمقِي

 الأيْسر

أسْهُو بَينَ رَوابـي الخَيَال

وأعَاوِدُ السُؤال عَلنِي بَعدَ الحَيْرة 

أُبْصِرْ

ْأطُوفُ حَوْلَ الأرْض

 سَبْعَاً كَامِلاتٍ 

وألمْسُ الشَهِيقَ َ دُعاءً

أمَامَ عَقْلي المُبَعْثَرْ

فاغْفِرْ لِــــهفَوَاتي 

الرَاحِلة في سَمواتِ الحَياة

 وفي جَسَدي 

المُهجرْ

 

About عبدالرحمن ريماوي

Check Also

نساء القبيلة 2 - أماني حموي

نساء القبيلة 2 – أماني حموي

نساء القبيلة 2 نعم... انا من يقفل باب القصيده السعيده.. بتنهيده.. وافتح باب الحزن على مصراعيه... ادوس الألم كما يدوسني... ولما لا اثقب السفينة.... هكذا ولدتني امي... ارضعتني من نهد العتب حد التعب.. دوما هناك ثقب ما... لم أكن يوما للبقاء سبب... لم أكن وتد..

%d bloggers like this: