وكلما طرأت في بالك مسرحية الحكيم – أمنة فاضل

وكلما طرأت في بالك مسرحية الحكيم (لكل مجتهد نصيب)
ضحكت تهكما، فكم من حفاة من الإبداع،عراة من الأخلاق تطاولوا بنفوذهم على من هم أعلى منهم شأنا وحكمة وعلما.
إذن :
هل ستغير نهجك الذي مشيت عليه طوال عمرك لأجل شراذمة لا يميزون الخبيث من الطيب؟؟
وهل اكتشفت حل اللغز الآن واتجهت لأسلوب آخر مغاير لما كنت تعمل؟؟
لا ياصديقي لن أقارن أحدا بأحد فالمفارقة واضحة، وإن كان زمن الرويبضة هو الزمن الآن ..فأنا لي زمني الذي عهدته وماخنته يوما وسيبقى تاريخي مرصوفا بالمحبة واللين، وسجلي مليء بالعطف واللطف.
A.f ✍️(آمنةفاضل)

عن Abdulrahman AlRimawi

شاهد أيضاً

كنا في بيوتنا نزرع أشجار الدوالي – فاطمة شريح

كنا في بيوتنا نزرع أشجار الدوالي نعلق على أغصانها نذورا وأحلام . نأرجح أمنياتنا بأحبال نربطها بين سيقان أشجار التوت كانت حدائقنا جناننا الموعوده تتزين ب الورود والعسليه وتعبق بالروائح

%d مدونون معجبون بهذه: