وكلما طرأت في بالك مسرحية الحكيم – أمنة فاضل

وكلما طرأت في بالك مسرحية الحكيم (لكل مجتهد نصيب)
ضحكت تهكما، فكم من حفاة من الإبداع،عراة من الأخلاق تطاولوا بنفوذهم على من هم أعلى منهم شأنا وحكمة وعلما.
إذن :
هل ستغير نهجك الذي مشيت عليه طوال عمرك لأجل شراذمة لا يميزون الخبيث من الطيب؟؟
وهل اكتشفت حل اللغز الآن واتجهت لأسلوب آخر مغاير لما كنت تعمل؟؟
لا ياصديقي لن أقارن أحدا بأحد فالمفارقة واضحة، وإن كان زمن الرويبضة هو الزمن الآن ..فأنا لي زمني الذي عهدته وماخنته يوما وسيبقى تاريخي مرصوفا بالمحبة واللين، وسجلي مليء بالعطف واللطف.
A.f ✍️(آمنةفاضل)

عن Abdulrahman AlRimawi

شاهد أيضاً

بين الانطباع والواقع: قراءة آراء الناس بين الانطباع الالكتروني والواقع المجتمعي

بين الانطباع والواقع: قراءة آراء الناس بين الانطباع الالكتروني والواقع المجتمعي  بقلم رنا عياش من خلال عملي لست سنوات في مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، تعلمت أن إصدار الأحكام على أي حدث لا يتم من زاوية واحدة، بل من خلال قراءة السياقات المتعددة: المكان، البيئة الاجتماعية، ظروف العمل، الخلفية الثقافية، الهوية، التحصيل العلمي، والاتجاهات السياسية. فالرأي لا يُصنع من الحدث وحده، بل من محيطه الكامل. واراء نسبة كبيرة من الذين نأخذ بهم.

%d مدونون معجبون بهذه: