اقلام

الكل مقبوض عليهمقبض على منفذي العملية، لكن هذا لا يعني أن بقية من يعتقدون بأنهم أحرار غير مقبوض عليهم.لم تعد هناك مساحة للكذب والتزوير

منذ أن خلق الله الكون والبشر قبل آلاف السنين و الحياة على الأرض هي هي لم تتغير سوى في التقدم العلمي الهائل والصناعي والتطور الحضاري والمدني

عجوز يتحدى التتار العجوز الفلسطيني، ب"قمبازه" المقلم وكوفيته وعقاله المقصب.قرر يصلي في قدس الاقداس الصلاة الجامعة.لم يسمح له "التتار".

الأستاذ الصبيّ ! سابقة رهيبة! أن تجتَمِع المادة في العقل… ويتجلّى الجمال في الشكل…. بكل هذا التضّاد الشكليّ والجوهريّ…. ينطق الهاتف ملخصّا الموقف في نغمة موسيقية:

في هذه المرة مر الصمت متلثما بطلاسم الغموض، حين أتته العزيمة على بتر جزء من لسانه ، يذكر ضياء همس امه متقوقع هو في رحمها ، والريح تصفع الأبواب التي كانت من صفيح ،الذكريات وضجيجها الهش ثرثره بعشوائية اللجوء ، دفنت والدته ذاكرتها تحت تراب أفئدة فقدت ، كانت تهتز كلما تذكرت طبريا ، هو يسبح في مائها العذب الزلال .

نَعُودُ كُلَّ مَرَّةٍ وَالْعَودُ أَحْمَدُ..إِلَى سَمَاءِ الرَّبِيعِ السَّاحِرَةِ وَالْمَاكِرَةِ. تَسْحَرُنَا بِجَمَالِهَا، وَتَخَدَعْنَا، بِتَقَلُّبِهَا، تَمْلِكُ عَصًا سِحْرِيَّةً؛ ففِي غُضُونِ ثَوَانٍ تَقْلِبُ مِنْ صَفَاءٍ إِلَى دِهَاءِ.وشَمْسِ لَطِيفَةَ هِيَ الْأُخْرَى تُمَثِّلُ دَوْرَ الْفَتَاةِ الْخَجُولَةِ الَّتِي تَتَوَارَى خَلْفَ الْغَيْمِ، بَعْدَمَا أَظْهَرَتْ فِتْنَتَهَا الْمُسْتَعِرَة ، وَحَرَقَتْ الْكَثِيرَ مِنْ الْافْئِدَةِ.

وقفتُ على طرف القبر أسأل عن لحظة لم أعشها وعن لحظة سرقتها البلاد الغريبةمن دفتري وقفتُ أردد ما كنتُ أحفظه من قصار السور هشام عودة

طالما تشاركت في داخلي مع ذلك الشغف المتعلق بإصلاح الذات والتعامل مع الفكر والدفاع عن الدين وقضايا أخرى كثيرة كنت عليها في الماضي -نسختي السابقة يا ماجدة

الشّارعُ - محمد ساري الشّارعُبيتُ المارّةِبيتُ النّاسِ جميعًا..بيتُ الظِّلِّ وبيتُ الظَّنِّبيتُ الحربِ وبيتُ الحبّ!الشّارعُ

صاحب كشك الكتب ، الورَّاق، البسطَة على ناصية الشارع.. من حفظه الرصيف وانحفرت ملامحه على إسفلته، وشهدت حصاه على تجاعيد وجه رفيق الكتب المتوالدة يومًا بعد يوم، وسجَّلت على وجه الزمان لحظةً بلحظة كيف يبيَّض السَّواد وتشتعل نيران الزمن برؤوسنا..