الكل

بدمى سأكتب فوق ارضك يافلسطين اسلمى واموت يا يافا شهيد الوعد واسمك في فمى واخى سيحمل مدفعى وابي سيحمد مصرعى وانا على ارض النبؤة لست انكر مضجعى ساسير يا حيفا اليك مع المهول المعلم والعائدون اتوا معى فتبسمى وتطلعى والعائدون اتوا معى فتبسمى وتطلعى وسليهم عنى فقد شهدوا لاجلك مصرعى …

مش عارفة شو أحكي ... لصديقتي في غزّة.. _ لساني: صباح الخير ... _ عقلي: شو يعني صباح الخير! هاي ما بتنقال هون _ (مسحتها

قفي قبل الفراق وعانقينا - غالية أبوستة على رسل الوداع أيا سفينا -------أما أبصرت مدمعها السّخينا - لساعات. لقاءٌ بين. دمع ---------أيطفئُ. لوعةً. للعاشقينا

نزهة لطيفة في غابة قلعة غوتنبرغ لماذا لماذا لماذا؟ لماذا يجب أن نكذب لإثبات أننا على حق عندما تظهر الحقيقة للنور أمام أعيننا مباشرة لا مفر منه مثل اليوم كلنا بشر

زمن العرصات المحترمين !! في الستينيات .. سائق تاكسي عمومي(أجرة) ركب معه واحد .. وبالطريق أشروا للسيارة تنتين نسوان (سيدتين).. فقال الراكب للسائق : لا توقف لهن ..

حضور أنيق وندوة قصصية ندية في ثلاثاء القصة والشعر في رابطة الكتاب الأردنيين فرع الزرقاء الأمسيات الأدبية التي تؤنس الروح،وتغذي الفكر، وتنعش نبض الذائقة ،

ذنوبٌ لا تُغتَفَر - عطاف سالم ماذنبُ الجدارِ السّاجي تصفعُهُ على حينِ غِرَّةٍ  بماءٍ مجهولٍ عنده؟ ** وما ذنبُ الماءِ المُقدِّس نفسَهُ تهوي بجسدهِ الشَّفَّافِ على جدارٍ سميكٍ غير مُمَهَّدٍ؟ **  ما ذنبُ الظلِّ الأسود

حوار الطرشان - د. نجاح القرعان كنت أتساءل دوما لماذا حواراتنا تسير بهذه الوضعية الوضيعة! فالمتابع للحوار الذي يدور بين الأفراد شخصيا أو على وسائل التواصل الإجتماعي أو في وسائل الاعلام حول القضايا المختلفة وفي شتى المجالات السياسة والإقتصادية والاجتماعية

نقطة تفتيش قصة قصيرة بقلم د ميسون حنا ضباب يحجب الرؤية. الأجساد متراصة، الناس يتقدمون بخطوات وئيدة، أراد الغشيم أن يحث خطاه، لا مجال

يُوسُف فِي الكَونِ أسطورة ٌ لمْ تقلْها الحُروفُ القديمة ولا كُتُب السّابقين ولا اللاّحقين فيوسُف كانَ نبيّا منَ النّور والشَمس قُدّ وكان بحَارا من العشْقِ جزرًا ومدًّا