زمن العرصات المحترمين !! في الستينيات .. سائق تاكسي عمومي(أجرة) ركب معه واحد .. وبالطريق أشروا للسيارة تنتين نسوان (سيدتين).. فقال الراكب للسائق : لا توقف لهن ..
Read More »الكل
حضور أنيق وندوة قصصية ندية – بقلم محمد السماعنة
حضور أنيق وندوة قصصية ندية في ثلاثاء القصة والشعر في رابطة الكتاب الأردنيين فرع الزرقاء الأمسيات الأدبية التي تؤنس الروح،وتغذي الفكر، وتنعش نبض الذائقة ،
Read More »ذنوبٌ لا تُغتَفَر – عطاف سالم
ذنوبٌ لا تُغتَفَر - عطاف سالم ماذنبُ الجدارِ السّاجي تصفعُهُ على حينِ غِرَّةٍ بماءٍ مجهولٍ عنده؟ ** وما ذنبُ الماءِ المُقدِّس نفسَهُ تهوي بجسدهِ الشَّفَّافِ على جدارٍ سميكٍ غير مُمَهَّدٍ؟ ** ما ذنبُ الظلِّ الأسود
Read More »حوار الطرشان – د. نجاح القرعان
حوار الطرشان - د. نجاح القرعان كنت أتساءل دوما لماذا حواراتنا تسير بهذه الوضعية الوضيعة! فالمتابع للحوار الذي يدور بين الأفراد شخصيا أو على وسائل التواصل الإجتماعي أو في وسائل الاعلام حول القضايا المختلفة وفي شتى المجالات السياسة والإقتصادية والاجتماعية
Read More »نقطة تفتيش – د. ميسون حنا
نقطة تفتيش قصة قصيرة بقلم د ميسون حنا ضباب يحجب الرؤية. الأجساد متراصة، الناس يتقدمون بخطوات وئيدة، أراد الغشيم أن يحث خطاه، لا مجال
Read More »يُوسُف فِي الكَونِ أسطورة – عواطف كريمي
يُوسُف فِي الكَونِ أسطورة ٌ لمْ تقلْها الحُروفُ القديمة ولا كُتُب السّابقين ولا اللاّحقين فيوسُف كانَ نبيّا منَ النّور والشَمس قُدّ وكان بحَارا من العشْقِ جزرًا ومدًّا
Read More »النقد المتطفل والمشهد النقدي في الأردن – د. عبدالرحيم مراشدة
النقد المتطفل والمشهد النقدي في الأردن إن الراصد للساحة النقدية والإبداعية في الأردن، وبعيدا عن النقد المجامل ، والنقد السلعي، قد تصدمه كثير من معطيات سلبية، راحت تنسل خلسة وبروية، إلى المشهد النقدي السائد، ومن ذلك:
Read More »بماذا ترى أستقبل العيد يا ربي – هارون هاشم رشيد
بماذا ترى أستقبل العيد يا ربي وليل الأسى والحزن يمعن بالركب أرى العيد حولي غير ما قد عهدته وغير الذي قد كان من أمل رحب أراه كسيفاً باهتاً حالك الرؤى يجر خطاه في ذهول وفي رعب
Read More »لامية الشنفرى – مما اعجبني
تعدّ هذه القصيدة من عيون الشعر العربي ومن أفضل القصائد لجزالة ألفاظها وتعبيرها عن حياة العربي وأخلاقه في الجاهلية .
Read More »وردي – اديبة حسيكة
وردي ... حين يضوع بذاكرتي تعلَق دمعة بين الرمش و بين الرمش لم أقطف من فيهِ قُبلة إلا كي يثمل صحوي و يعرّج كالصبح المضوي صوب بهاء العرش ََوردي.... ما زال يفرش وجهي بخوراً من سحر الجان هكذا أعلم
Read More »