عبدالرحمن

لأمين العام السابق لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين رمضان عبد الله شلح في ذمة الله. بعد صراع طويل مع المرض

الجاهل عدو نفسه.

إِنَّ الرِّجَالَ النَّاظِرِينَ إِلَى النِّسَا ... مِثْلُ الكِلاَبِ تَطُوفُ بِاللَّحْمَانِ إِنْ لَمْ تَصُنْ تِلْكَ اللُّحُومَ أُسُودُهَا ... أُكِلَتْ بِلاَ عِوَضٍ وَلاَ أَثْمَانِ .

من مخزن الاوجاع قبل عام 1948 وقف آباؤنا وأجدادنا في فلسطين في مواجهةٍ غير متكافئة؛ إذ واجهوا بريطانيا، الدولة العظمى آنذاك، بما امتلكته من جيوشٍ وأسطولٍ وأسلحةٍ متطورة،

احببتك بطريقة غريبة ، ليس حب مزيف او تقليدي

على مدار اعوام لم نكن نعرف هذا الزائر الوحش القبيح ، لم نكن نتوقع ان يأت علينا يوم نتعرى فيه امام انفسنا . حين جعلنا نخلع اقنعتنا وأجلسنا في بيوتنا

لكل قلم الحق في ان نقرأ له وأن نستمع له لكن دون منح الالقاب جزافا ولا وضعهم في مقاعد ليست لهم او على غير مقاس

تجتمع المشاهد بشخوصها في كل رواق ، محمومة وكأن في جبينها الاعياء ، تتسابق في نزع البساط الأخضر من تحت أسنان الأقلام ، وهدم محاريب النهضة بالإنسان .

كان مساء الأحد 30 حزيران قد مسّ سقف فضاءات الشعر حيث اقامت جمعية سقيفة المواسم للثقافة والفنون أمسيتها الثقافية الاولى

الكل منا على قناعة تامة بأن من