ادب

عام 1922 تخرج بمدرسة الطب السلطانية ، وعين في القسم الطبي لمصلحة الكك الحديدية بمدينة سوهاج بصعيد مصر ، وإفتتح أيضا عيادة هناك ، وإشتهر بأنه كان يعالج مرضاه الفقراء بالمجان. ونقل من سوهاج إلى المنيا وإفتتن بهذه المديرية التي عاش فيها

ما الذي أعدَدت لي قبل المسير

ألتفت إليك كما يلتفت صباح للنسمة ،

إن كان محمود درويش شاعر القرن العشرين، فإن أنور الخطيب شاعر القرن الواحد والعشرين

تكتب في منبر أدباء بلاد الشام فقرة أسبوعية ( شاعر من الوطن الكبير)

ما أُحيلاه وهو يدنو كالسادر في عتم الغياب بين ضفائر الشمس

كم عانيت يا بيروت من تجارة الموت والسلاح ومن عناصر الشر في أعاصير الرياح

هل الحزن باب لأحوالنا في الهزيع الأخير من العمر ؟!

.اليوم أناديك ...أناديك وأنا أسمع أنفاسك المشرئبة

ماذا يعرف الإنسان عن متعة الورد حين يلثمه الندى