ادب

أضمّ الصّمت إلى الصّمت - ماجدة الظاهري أضمّ الصّمت إلى الصّمت نمت مغتاضة أفقت فلم أجد صوتي صوتي الذي فقدته ترك هوّة في الصدر تسبح فيها النقاط والفواصل لا حرف فيها

أسفاً تذوب لفقدكَ الأجفانُ وتئنُّ بين صخورها الشطآنُ وتحف ظلّك نورساتُ قصائدٍ وتميل فوق ضريحِك الأغصانُ نَمْ يا حبيبي في ثراك فكلنا

جذْرٌ تمدّدَ في ترابِ الحزنِ لكنْ… ليسَ يُضمرهُ العراءُ وليسَ يُجزعهُ الفناءُ وفي ترابِ الأرضِ يُحفرُ الانتماءُ فلمْ يزلْ جذراً أصيلا. جذعٌ تطاولَ في سماءِ الطائراتِ وليسَ تُرهبهُ القنابلُ ليسَ تقطعهُ المعاولُ رغمَ شُحِّ الماءِ ها يزادادُ طُولاْ. غُصنٌ يشقُّ الدربَ… يُزهرُ رغمَ أنفِ القحطِ يُثمرُ لم يكن يوماً بخيلا. …

لو كُنت لي .. لو لم يكُنْ للوقت يَدْ... لو مرَّ تفكيري هنا .. ناراً .. و إعصاراً.. ..وَ كَد... لو أخبروني أنّهُ.. ذاك الهوى.. لهوٌ... و حلمٌ دون غدْ.. أخبرتهم.. أنّي رقم.. صفْرٌ بصفرٍ.. دون عد..!! لو كنت أدري أنّهُ .. بابٌ من اللاممكن..

دعوني أملأ الدنيا حروفاً وفوق الشمس أكتب عن أنايا على وجه الثرى سأخطّ سفراُ أسطّر حرفهٌ بدم الضحايا

"سحر عشتار" صُوفيّةُ تراتيلها ، عسجديّةٌ كلماتها ، تغزلُ من خيوطِ الشّمسِ آمالَها ، ومن بساتينَ الفرحِ تقطفُ أحلامَها، تستوحي نبضَ إيقاعاتِها من ابتسامةٍ طُفوليةٍ ، حُبلى بالأُمنياتِ ، تدقُّ أجراسَ الفرحِ في طرقات الشغف ،

عندما تشاء الأقدار .يتوارى الادعاء بالتفكير والتخطيط بعيدا ...خلف الامكان وعدمه ..وهكذا بغمضة عين.. أمسيت ببيتي بتركيا فأصبحت ببيت اخر بالمغرب العربي ...وقد كان هذا تزامنا مع الحرب المستعرة على شعبنا الفلسطيني...لذا قد حللت عن نفسي كل ما قد يكبلها من تعلق أو تملك ....وبهذا الخضوع التام للمشيئة الربانية

المرأة ُالسوريةُ بين الإنجازِ وكسرِ المُعَقّدِ - سُميّا صالح يُقال إنّ المرأةَ التي تهزُّ المهد بيمينها، تستطيع أن تهزُّ العالم بيسارها. أمّا (سقراط) فكانَ يستمتعُ بعصرِ العنبِ بقدميهِ، ويقدمهُ عصيرًا طازجًا لزوجته . وهنا يظهرُ جليًا واضحًا مايتوجّب علينا في فهمِ عظمةِ المرأة لدى (سقراط.) كلُّ شعوبِ الأرضِ عبرَ التّاريخِ من الإغريقِ والرّومِ والهسبانِ والموحّدين والبوذيّين والمانويّين والهندوسِ والسّومريّين والأنكلوسكسون وغيرها، لهم نصيبٌ من النّساءِ اللواتي سطّرنَ البطولةَ بفخرٍ

بدمى سأكتب فوق ارضك يافلسطين اسلمى واموت يا يافا شهيد الوعد واسمك في فمى واخى سيحمل مدفعى وابي سيحمد مصرعى وانا على ارض النبؤة لست انكر مضجعى ساسير يا حيفا اليك مع المهول المعلم والعائدون اتوا معى فتبسمى وتطلعى والعائدون اتوا معى فتبسمى وتطلعى وسليهم عنى فقد شهدوا لاجلك مصرعى …

مش عارفة شو أحكي ... لصديقتي في غزّة.. _ لساني: صباح الخير ... _ عقلي: شو يعني صباح الخير! هاي ما بتنقال هون _ (مسحتها