ادب

كنا نحلم بنافذة تطل على الحياة - أمل زقطان كنا نحلم بنافذة تطل على الحياة ، وغيمة ترشق مياهها على بوابة البيت ، سور حجري يحيط بالبيت يعانق صخبنا وشقاوتنا

استخدم العرب تشبيه "ندامة الكسعي" لوصف أسوأ حال يصل إليه المرء عند الندم، وتأتي القصة لرجل كان يرعى إبله في البر فرأى شجيرة يصلح خشبها للسهام فسقاه

رجل كبير في السن..يدخل إلى القاعة في كلية الأداب في اليوم الأول من الدوام . وقف الطلبة ظنا منهم أنه الدكتور. لكنه أخذ مكان بين رفاقه الطلبة

لا تـذكـر الـذات بالإمـلاق والكـذب مقامك الفـعل لا بالقول بالصـخـب يا مادح الذات كذابٌ، وقــد عرفــوا والكـذب يعرف لا يخلـو من الشغب

لكل من بدلتهم الأيام ... إن بسطتم إليّ يدكم بضر فما أنا بباسطة إليكم يدي إلا بخير إنما يتقبل الله من المتقين وما كلُّ الصِّحابِ لنا سَواءُ وما كُلُّ الرِّفاق لهم بقاءُ

أدمنتـــــــكَ __ إنّي قد أدمنتُكَ يا حبيبي في صحوي ونومي وفي كلِّ أفكاري وهذا الإدمانُ لكِ قد بعثرَ أوراقي وأحرقَ لي أجملَ كرومي وأخصبَها وأطاحَ بالنّوم من عينيَّ

بقلم : هدى المهتدي الريس كنا نختبئ داخل غلالة ثلج... ينادينا فجر عار... نركض حفاة كأطفال النرجس حزانى ....نحتمي بين ...

نساء القبيلة 2 نعم... انا من يقفل باب القصيده السعيده.. بتنهيده.. وافتح باب الحزن على مصراعيه... ادوس الألم كما يدوسني... ولما لا اثقب السفينة.... هكذا ولدتني امي... ارضعتني من نهد العتب حد التعب.. دوما هناك ثقب ما... لم أكن يوما للبقاء سبب... لم أكن وتد..

عَلَى أَعْتَابِ ذَاكِرَتِي وَفِي سَبْرَاتِ الشِّتَاءِ لَبِسْتُ عَبَاءَةَ الوَجْدِ وَتَرَاتِيلَ مِنْ قَافِيَتِي انْتَظَرْتُ دِفْءَ شَمْعَةٍ

لحج لغزة هذا العام يكفيكَ نصراً إذْ وقفتَ شُجاعا و ركبتَ موتاً للحياةِ شِراعا يكفيكَ نصراً في السمُوِّ مهابةً و بكَ الرجالُ سيقتدونَ تباعا