قراء

من أعطى لفلسطين هذا الإسم

البِطانة… و ما ادراك ما البِطانة…حاشية الانسان التي تحيط به و صحبه و رفاقه و بيئته و أهله الذين يعملون عمل المستشار .. ينصحون و يأمرون احيانا و ينهون احيانا اخرى .. انهم عقل الانسان و جوارحه الذين يأتمر بأمرهم و ينتهي بنهيهم .. عصابة رأسه حين التوجع و الألم …

"الأمس ، اليوم، والغد " ثلاث كلمات متلازمة ومترابطة تشغل

لا تكاد تمرّ امسية شعريّة في ملتقى قناديل الأدب والفكر و الأدب على فضاء الإفتراض ،

تعودنا على العولمة وحضارة الكماليات صرنا جزءا منها؛ ومع أن البعض من أجيال ما قبل التسعينات كانوا شهوداً على هذه القفزة الحضارية التي طالت الريف كما المدينة.

حاشية الانسان التي تحيط به و صحبه و رفاقه و بيئته و أهله الذين يعملون عمل المستشار .. ينصحون و يأمرون احيانا و ينهون

«إن الإتاوات التي كان يفرضها القوي منا على الضعيف قد أبطلت،

قبل عامين أحسست بجمال وروعة الحاضر رأيت الحاضر عمراً وحياة مهداة لكل العالم . كان الحاضر في نظري شمساً وضياءً .