اقلام

رسالة معلمة إلى المجتمع المحلي بقلم الدكتورة نجاح القرعان نحلة واحدة لا تجني العسل، والمدرسة وحدها لا تحقق الهدف بخاصة إذا تعلقت الأهداف المأمولة بمحور العملية التعلمية ( الطالب) .

ناداني بكل قوته هذه المرة؛ فقد همس لي طويلاً في فتراتٍ سابقةٍ، ولم أسمعه. طالما ربطتني به علاقةٌ وطيدةٌ آنفًا؛ فكنتُ أشكو له ما يضيق بي، وكنتُ أسهرُ معه. كان يلفتني دون جهدٍ منه

ملامح الدور التربوي في العالم الرقمي والذكاء الاصطناعي - د.نجاح القرعان إن التطور التكنولوجي الذي نشهده اليوم في كافة الميادين، يشير بوضوح إلى ضرورة وجود قادة تربويين يدركون أهمية التعلم الرقمي وضرورة استثماره بالشكل الأمثل الذي يلبي حاجة قطاع التعليم في المنطقة. ولا شك أن فهم وادراك طبيعة التحولات التكنولوجية في عصرنا والاندماج المدروس في عالم الذكاء الاصطناعي، له تأثير كبير على جوانب حياتنا المختلفة بما فيها جانب التعليم والتعلم.

كنا في بيوتنا نزرع أشجار الدوالي نعلق على أغصانها نذورا وأحلام . نأرجح أمنياتنا بأحبال نربطها بين سيقان أشجار التوت كانت حدائقنا جناننا الموعوده تتزين ب الورود والعسليه وتعبق بالروائح

الرسالة السابعة عشرة - ثراء الجدي ( رسائل العشق الممنوعة من الصرف) علمني .. كيف أبحر بك إلى سدرة المنتهى وكيف أفتح في صدري سماء أخرى حيث لا تتوه البوصلة ولا تغلق الأبواب في وجهِ النداء وكيف أجدف بين أضلاع الصمت دون أن تثقلني خطايا الأسئلة

وكلما طرأت في بالك مسرحية الحكيم (لكل مجتهد نصيب) ضحكت تهكما، فكم من حفاة من الإبداع،عراة من الأخلاق تطاولوا بنفوذهم على من هم أعلى منهم شأنا وحكمة وعلما. إذن : هل>>>>

جديلةُ الرّيح - ثراء الجدي جديلةُ الرّيح لا شيءَ يبقى غيرَ جديلةِ الرّيحِ تغفو على وسادةِ السّماء لاشيءَ يبقى غيرَ جديلةِ المساءِ

تأنّ قليلًا... تَوانى كثيرًا... أبْطئ خُطاك قليلًا… بل تأخّرْ كثيرًا. فلا ضير إنْ لم تحضرْ. كلّهم أدبروا... كلّهم أخْلفوا، جميعهم تخاذلوا وخذلوا الوعْد. وحده الموت سبق جَمْع الجَميع. واحتدْ. فلماذا حضرت أنتْ؟

لغتي العربية التي أهيم بها،وأعشق كتبها، وكتّابها، وبلاغتها، وألفاظها التي تشع عاطفة حزن على فقد الأحبة،

نغادرُها ولا تغادرُنا ..بيوتُنا القديمة .... هل لأنَّ هندستَها تقوم عل أساسٍ عاطفيّ ؟! فكلُّ بيتٍ يسندُ خاصرةَ البيتِ الآخر ، وكلُّ شرفةٍ تمدُّ يدَها للشُّرفةِ المقابلة !