الكل

" وَاقفَةٌ عَلى شُرفَةِ حُلُمٍ أَغصانُه يَابسَةٌ، أَرمُقُكَ بُعدَ رَصيفينِ

سأقفُ أولًا في هذه القصيدة عند براعة الشاعرة في خلق مقابلاتٍ جُمليَّة أورثَت القصيدة موسيقى وإيقاعًا ينضاف إلى موسيقى الوزن والقافية المعتادَين في القصيدة العمودية: كما في قولها-والأمثلة كثيرة:

الثقافة، كلمة ذات معنى فجّ، تحمل الجانب الإيجابي اصطلاحا، فهي تعني التهذيب، وتقويم المعوجّ، ولها علاقة وطيدة بالأخلاق، ففاقد الشيء لا يعطيه: كيف للمثقف أن يهذب شيئا إن لم يكن هو مهذبا؟؟

عَلَى الضَّفَّةِ الْأُخْرَى ..جَلَسَ إِحْسَاسِي الْمُرْهفُ بِالْأَشْيَاءِ...انْفَصَلَ بَعْدَ اخْتِلَافٍ...عَنْ قَلْبِهِ.. أَرَادَ أَنْ يَخْلُوَ بِنَفْسِهِ..وَأَخَذَ بِرَمْيِ حَصَيَاتٍ فِي قَاعِ النَّهْرِ..عَلَّهُ..يَتَسَلَّى...نَسِيَ نَفْسَهُ قَلِيلًا..نَظَرَ فَرَأى قَلْبَهُ مُطْرِقًا

من أين أنت وكيف جئت إلى هنا ؟1

تَعَوَّدْتُ أَنَا وَصَدِيقَتِي احلام أَنْ نَجْلِسَ فِي الْأَمَاكِنِ الْعَامَّةِ... نَتَأَمَّلُ مَنْ حَوْلِنَا... ثُمَّ نُحَاوِلُ تَخَيُّلَ سِينَارْيُوهَاتٍ لِحَيَاتِهِمْ!

أسرة سقيفة المواسم تهنئ وتبارك السيد فؤاد برو وزوجته الشاعرة سفانة بنت ابن الشاطئ ولكريمتهما بانة بمناسبة خطوبتها على م.أحمد داداسائلين المولى عز وجل أن يبارك لهما ويوفقها في حياتهما المستقبلية Saqifa Al-Mawsem ailesi, Bay Fouad Berro ve eşi şair Safanah Bint Ibn Al-Shati ve onurlu kızları Bana, M. Ahmed …

ويرحلُ قلبي كلَّ حينٍ إلى الحِمىي عودُ وقد أضحى فؤاديَ أبْكما

أخـذت العـشـق يا رباه كُـــرهاً بوكر الذئب قد كـــان النصيـبِ

اختار عصا الساحر؛ فكسرها