قصيدة كلمات - شعر وإلقاء عطاف سالم كلمات خضراء أمامي كشفت أوراق رفاتي قرأت أشلائي وحطامي فضحت أسرارًا بسكاتِ قفزت لموات جذوعي أحيت أشباحًا في ذاتي

 الحلقة 5 ضَيفتُنَا لهذا اليومَصَحفيةٌ و كاتبةُ قِصةٍ و روائِيةٌ أردنيةْ ، حاصلةٌ على دبلومٍ في الصحافةِ و بكالوريوس في الأدب الانجليزي من جامعةِ فيلادلفيا ، عملتْ في قسمِ المطبوعاتِ و النشرِ في وزارةِ التربيةِ و التعليم ، عضوَ تحريرِ مجلةِ "تايكي" المعنيةِ بالإبداعِ النَسوي

يقول أحد المغتربين : عندما قررت أن أغترب من أجل العمل جاء أبي ليودعني ، ودعا لي بالتوفيق والسداد .

سألني سميح ان مت قبلك هل سترثيني وماذا ستقول بعد ايام التقينا فقرأت له قصيدتي في رثائه وسألته وانت ماذا ستقول في رثائي ان مت قبلك

تسلم هالأيادي كلمات الكاتب: نصير أحمد الريماوي تسلم.. تسلم هالأيادي جانا الصوت من عند النادي بينادي يا شباب الموت

فأجبت المرأة هي الشجرة نعم هي الشجرة التي يستظل بفيها ا ويأكل من

يَمّمْ فؤادكَ شطرَ من نزفوا دَما واشرحْ صدورَ الثاكلينَ على الملا طمئنْ جِنينَ علا أقمارُها رتبا نورٌ تجلّى نحو اللهِ فاكتملا

بساتين وردٍ من الشّمعِ الخالص !! بقلم الشاعر : تيسير الشّماسين ما الشَّاعِرُ إلَّا كَذَّابٌ مَحَضٌ كَالنَّاسِ و أَكْثَرْ ؛ لٰكِنْ لا تَكْذِبُ قَطْعاً فِي الشِّعْرِ إِذا صَدَحَتْ بِالحَقِّ قَرِيْحَتُهُ العَمْيَاءْ و الشَّاعِرُ : قَدْ يَسْغَبُ عَفَّاً

اشتعال ضياء النصر - د. أحمد الريماوي في بَهْوِ الفُنْدُقِ كان الوَقْتُ ثَقيلاً..كان الحُزْنُ جَميلا في بَهْوِ الفُنْدُقِ كان الهَمْسُ جَزيلاً كان النُّطْقُ جَليلاً.. كان الطَّرْحُ عَليلا

ذات شريرة وذات ملائكية - رغيدة العلي ابان فترة مكوثي في افكارك العميقة أصبحت ادرك انني أعيش مع رجلين اثنين شبيه الى حد ما بثمرة الجوز تستجدي غريزتك المضمحلة ساعة تتوهج لديك الرغبة