نقد مسرحية زرقاء اليمامة للدكتور كمال يونس الذي وظف شعر أمل دنقل بلباقة في مسرحيته، كما آنه بلباقة آيضا آسقط المسرحية على واقعنا الحالي مع العدو.

الصورة أسفله لعامل كان يعمل في أحد مصانع تجميد وحفظ اﻷسماك في إحدى الدول...!! وذات يوم وقبل نهاية الدوام

الدكتورة سناء الشعلان في ضيافة مسيرة ورد وتجربتها في أدب المقاومة الفلسطينية والتجارب السردية المختلفة

يا بَدْرُ وَدِّعْني وَدَعْ أحْلامي وَخُذِ النّجومَ هَدِيَّةً وَسَلامي هِيَ نُورُ أحْداقي وَزَهْرُ حَدائِقي ما كُنْتُ لَوْلاها أُطيقُ مَنامي

"حمارة خالتي" قصة حقيقية ومسجلة رسميًّا في الأمم المتحدة، وقد حدثت في قرية "كفركلا" في الجنوب اللبناني.

أتذكر خفقة القلب الأولى؟ ألم أكتبك قصيدة؟ أذكرني جيداً، وكثيراً قل لي. ما دهاك؟ فتقٌ أنت يشق وجنتي يرسم خريطة الوطن

إصدارات جديدة للشاعرة نجاة بنسعيد هاشمي وبهذه المناسبة اتقدم من الشاعرة الصديقة بموفور التهاني والاماني بدوام العطاء 

فلولا أن الرسول عليه السلام قد اصطفاها من معجم العربية لحدثتني نفسي بأنها ما عادت تعبِّر بحق عن معنى المعنى.. بيد أنني أعلم أن اللغة كالكائن الحي تتطور وتفقد بعض ثقل معناها أو تكتسب ثقلًا جديدا مع الزمن..

في زمن العثمانيين كان هناك اخوان ((سعود،،حمود)) يعشقان بعضهما الى درجة كبيرة وكانوا مطلوبين للعثمانيين كان الجيش يبحث عنهم في كل مكان. وفي يوم من الايام تم القبض على

طوفانُ الْأَقْصى - إسراء حيدر محمود هَبَّ الْمُلَثَّمُ، وَالْكَتائِبُ أَقْسَمَتْ ضِدَّ الْعِدا طوفانَها قَدْ أَطَلَقَتْ وَالْقُدْسُ صاحَتْ.. بِالْمَعابِدِ رَدَّدَتْ اللـهُ أَكْـبَرُ.. بِالْـمَآذِنِ كَـبَّرَتْ