مابال قافلتك تتفلت هنا وهناك؟؟ولم تزل تحاول جمعها. تذهب لتحضر جزءا في ناحية، فتضيع أخرى..ماعدت تحسن سوس القوافل، أم ماذا دهاك؟؟ هل فيك العيب أم في قافلتك؟؟؟لماذا خرجوا عن طوعك؟؟ألم يسمعوك؟ أم ضمنوك؟؟لماذا تتمسك بهم، ولا تريد لهم الشتات؟ لم تحمل لهم الود الكبير بعد الأذى الكثير؟لم تخاف عليهم التيه في

أنا خيرٌ منه بقلم عنان محروس جملة كلّفت قائلها الخروج من رحمة الله، فلنحذر من جعل أنفسنا في سياق عَجْرَفَة الأثرة،

مفارق الوجع و غَزا البياضُ مفارقَ العمرِ الشّقيْ ما عادَ يشفعُ ظلّهُ أو يُنْصفُ فَ بغيرِ لقياكَ الموانئ تشتكي

شقيقة روحي واختي غادة مبارك تخرجك ها قد جاء اليوم الذي ناضلت من اجله و تخرجت فيه فكان يوم سعدٍ على الجميع، اليوم حلقت فيه الطيور وزقزقت العصافير في عنان السماء حاملة باقات الورود لتحييك بها ، يا زهرة قلوبنا يا أختي الحبيبة.

قسمة ثعلب طرائف. يُحكى أن أسداً وثعلباً وذئباً ترافقوا في رحلة صيد ، واتفقوا أن لا يأكلوا شيئاً من صيدهم حتى يحين المساء .. فاصطادوا غزالاً ووضعوه في مكان أمين ، ثم اصطادوا حماراً فحملوه وخبأوه حيثُ خبأوا الغزال ، ثم ما كاد المساء يحل حتى اصطادوا أرنباً ، فحملوه وقفلوا راجعين حيثُ خبأوا طرائدهم ..

تدوين دار نشر عربية تنطلق في رحاب الأردن وعلى المستوى العربي وهي تسعى لنشر الثقافة المستنيرة والحضارة العربية الضاربة الجذور في الجغرافيا والتاريخ واللغة الثقافة الجادة والإبداع الأصيل قديمه العريق وحاضره المتمدن إسنادا لمقاومته الباسلة ومشروعه التحرري والإنساني

صدور طبعة انجليزية لـ"صاحب القلب الذّهبيّ" لسناء الشّعلان تامبرة/ فنلندا: عن مركز "التنّور" الفلنديّ العربيّ الذي يرأسه الأديب العراقيّ عبّاس داخل حسن صدرت الطّبعة الإنجليزيّة الأولى من القصّة المصوّرة "صاحب القلب الذّهبيّ" للأديبة الأردنيّة ذات الأصول الفلسطينيّة أ. د. سناء الشّعلان (بنت نعيمة) بترجمة الباحث والمترجم المغربي علاء الدّين أبو العلا

أضمّ الصّمت إلى الصّمت - ماجدة الظاهري أضمّ الصّمت إلى الصّمت نمت مغتاضة أفقت فلم أجد صوتي صوتي الذي فقدته ترك هوّة في الصدر تسبح فيها النقاط والفواصل لا حرف فيها

أسفاً تذوب لفقدكَ الأجفانُ وتئنُّ بين صخورها الشطآنُ وتحف ظلّك نورساتُ قصائدٍ وتميل فوق ضريحِك الأغصانُ نَمْ يا حبيبي في ثراك فكلنا

جذْرٌ تمدّدَ في ترابِ الحزنِ لكنْ… ليسَ يُضمرهُ العراءُ وليسَ يُجزعهُ الفناءُ وفي ترابِ الأرضِ يُحفرُ الانتماءُ فلمْ يزلْ جذراً أصيلا. جذعٌ تطاولَ في سماءِ الطائراتِ وليسَ تُرهبهُ القنابلُ ليسَ تقطعهُ المعاولُ رغمَ شُحِّ الماءِ ها يزادادُ طُولاْ. غُصنٌ يشقُّ الدربَ… يُزهرُ رغمَ أنفِ القحطِ يُثمرُ لم يكن يوماً بخيلا. …