ما زلت أذكر كلّ شىء من صباحي الضائع الراقد الدامي المجرّح فوق أرض الشارع وصدى السياط المرهقات على الجبين الضارع يا ثورة الإحساس في نفسي علام تمزقّي

غنيت مكة أهلهـا الصيـدا و العيد يملؤ أضلعي عيـدا فرحوا فلألأ تحت كل سمـا بيت على بيت الهدى زيـدا و على أسـم رب العالميـن

للجرح عنوان - يونس بنحادة البحر : الوافر وَ لَوْلَا دَمْعَةٌ سَالَتْ بِقَلْبِ أَسَالَتْ خَلْفَهَا قَطَرَاتِ حِبْرِ وَ لَوْلَا صَرْخَةٌ ضَجَّتْ بِصَدْرِ لَمَا نَزَفَ اليَراعُ بِكُلِّ سَطْرِ وَ لَوْلَا بَسْمَةٌ أَذْكَتْ شُعُوراً

في الذكرى ٢٨ لرحيل توفيق زياد. إنْهَضْ زِياد أزياد فانْهَضْ فَيَا شَاعِرَ الأَرْضِ إنْهَضْ!! فَشَعْبُكَ...ماضٍ وَيَدْفِنُ قَتْلاَهُ

مباركة وذكرى وموعظة – عبدالسلام الريماوي قبل ستة عشر عاما أوصلت مريم إلى مدرستها والتقطت لها صورتها الأولى بالمريول الازرق.. كأن هذا حدث بالأمس القريب.. وها هي ترتدي ثوب التخرج من جامعة بيرزيت، قسم المحاسبة، وهو نفس الثوب الذي ارتداه والدها قبل سبع وعشرين عاما، من دون أن يملك صورة …

بحضور الراوي ناقشت مجموعة أكثر من قراءة رواية طفولتي حتى الآن ناقشت مجموعة أكثر من قراءة يوم أمس رواية “طفولتي حتى الآن” بحضور الأستاذ إبراهيم نصرالله وأعضاء وأصدقاء المجموعة حيث قدّم كل من الأساتذة محمود شقير أحمد أبو سليم صلاح أبو لاوي نور الرواشدة رند الرفاعي سماهر مروج دانا جودة …

بعض الحروف - غادة السهلي بعض الحروف كضغط الزناد تصيب القلوب وتدمي المقل وبعض الحروف كشرب الدواء تداوي الجروح وتشفي العلل

اربط حزامك كلهم موجوع عام المجاعة حفهم والجوع ويل الحكومات التي عزفت لحن النشاز أيعقل الترجيع

لؤلؤةُ فلسطينَ أنا ودروبُ بهجةٍ فيها وتباشيرُ سنا وشعاعٌ من أطيافِ منى

أنا السّيّاب - القس جوزيف إيليا من رحمِ حديثٍ لي مع السّيّدة الفاضلة آلاء حول أبيها الشّاعر الخالد بدر شاكر السّيّاب ولدت هذه القصيدة :