صوتٌ بأرض القدس مشتعل الصدى كادت له الأكباد أن تتوقّدَا لمّا تأوّهَ صارخًا بين الورى أسيان يرزمُ تحت نيران العدا

والغريب ذلك الإلتباس ..!! أقمتها عن المقعد،وأمسكت بذراعها الشمال،وألقيتها بلطف على كتفي ويدي تسند ساقيها،لم تكن في حقيقة الأمر ثقيلة الوزن، أنا من يعاني من الإعياء

في المساءِ الأخير ِ على هذهِ الأرْض نَقطَعُ أَيّامَنا عَنْ شُجيّراتِنا ، ونَعُدُّ الضُلوعَ الَّتي سَوفَ نَحمِلُها مَعَنا والضُلوعَ الَّتي سَوْفَ نَتْرُكُها هَهُنا ... في المَساءِ الأخيرْ لا نُودِّعُ شَيئا ، ولا نَجِدُ الوَقتَ كَيْ نَنْتهي ...

هذه القصيدة هي أحد روائع الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش، الذي يعد أحد أهم الشعراء الذين ينتمون لشعر الثورة والحرية والوطن والالتزام، الذي حوّل أغاني التيه الفلسطيني إلى ملاحم مدهشة للعودة المؤجلة

أفروديت هي آلهة الجمال والحب والجنس

تناثري تناثري يابــــــــهجة النظر يا مرقصَ الشّمس ويا أرجوحةالقمرْ

ان الكرامة يا أبي باتت لها وجه خجول يبتسم ضاقت بنا ساحاتنا طرقاتنا ضاعت عناوين لنا

كيف لعقلك المحدود أن يستوعب هذا الكم الهائل من تشابك الأفكار،

بعد أكثر من عشرة سنين من العمل و البحث و التنقيب تم بحمد الله إنجاز مشروع فلسطين هكذا كانت وهكذا تعود فلسطين هي البلد الوحيد في العالم حتى الآن الذي لا توجد له خارطة تواصل إقليمي شاملة بالأسماء العربية

ما حـال مكة والعــربان تنكيد والعرب في ذلةٍ والحال تعقيد ماذا نقول لها والقدس راحلـة منا، وعـمَّدها بالرجس تهويـد