هُنا شامةٌ فوق لوحَة هُنا سوفَ اُبحِرُ يوماً ويوماً

تنم القصيدة عن وعي الشاعرة بما يجري في الوطن وما يعانيه الإنسان العراقي، فهي مؤَطرة بقولها:( فالمحمول عراقي والعراقي محمول) (على الخرائط الممزقة) حيث تضعنا الشاعرة هنا في ظروف النص تبعا لظروف الوطن، و تستنكر في الب

صنّف الزركشي -رحمه الله - العلوم إلى ثلاثة أصناف: 1 - علم نضج وما احترق وخص به علمي: النحو والأصول. 2 - علم لا نضج ولا احترق وخص به علمي: البيان (البلاغة) والتفسير

حاصل على عدة جوائز أدبية على مستوى الوطن العربي

أأسكرُ خمرةً و العشقُ ... خمري

نَجمُ السُعودِ وَفي جَبينِكَ مَطلَعُهْ أَنّى تَوَجَّهَ رَكبُ عِزِّكَ يَتبَعُهْ سَهلاً وَطِئتَ وَلَو نَزَلتَ بِمَحمَل ٍ يَوماً لِأَمرَعَ مِن نُزولِكَ بَلقَعُهْ

ارهف كل حواسي بين ارتجال القصيدة و نشيج الحروف وانا أتذكر ليالي الخسوف

لماذا صَليلُ الحِوارِ تَعَطَّـلْ؟ لماذا هَديلُ السَّلامِ تَكَبَّـلْ؟

و القمر في ظلماته ساكن

ليعلم الصهاينة العرب أنهم وقعوا على معاهدة التطبيع مع الكيان الصهيوني مع الذكرى الثامنة والثلاثين لمجزرة صبرا وشاتيلا، وليقرؤوا هذه القصيدة