وحين التقينيأُعانقنيوأراني على وجنات المراياشذا بسمةٍ في الغمامتضيء صعودي إليّ إلى نجمةٍ في سمائيلأسمو وفيّ سماء من الزعفرانتضيء هواي ونافذتي وهلاليوحين التقيني أُحاور فيّ شموسًاتفسّر معنى انسكاب النهارعلى شجري العفويّ لأبقى.. وأشدوونبقى على خطواتِ الصعود نخيلًا وبوح جمالوحين التقيني نرمّم دمعًا تعالى لعلياء روحينحيك الأغانيفمن كفّها حاكت الحيوات انبلاجي فمن أيّ غيمٍ سأتلو صهيل اشتعالي؟فاتن …

إنه الليل، جاء ليدعوني

إصْعَد عالِياً في وَريدي رغْمَ ثِقَلِ المَوْتِ في العالَمِ

حرِّرْ حُروفَكَ همسُها سيبوح

فهم الانسان ان في الارض وعليها ومنها حاجاته

إِذا ما قُلتُ قَد صالَحتُ بَكراً أَبى الإضغان وَالنَسَبُ البَعيدُ وَمُهراقُ الدِماءِ بِوارِداتٍ تَبيدُ المُخزِياتُ وَلا تَبيدُ

يقولون : إنَّ الكلامَ امتيازُ الرجالِ فلا تنطقي !! وإنَّ التغزّلَ فنُ الرجالِ

صلاة اليوم الأول من العام الجديد عامٌ مضى،حملَ حقائبَه،أغلق أبوابَه ورَحَل

أَنا الحُسَينُ بنُ عَلِيّ بنُ أَبي

إن الزمان ولا أقول زماني