عندما كنتُ صغيرة – بقلم كفاح عواد
كنت اعضُّ دميتي القطنية كي تنام
ولمّا كبرت
وجدتُ وطني مسرحا للدُمى
تعض فيه الدمى صانعييها
كي يبقوا نيام
يا وطني ..يا وطن الدمى الوطنية
عليك السَّلام
عندما كنتُ صغيرة – بقلم كفاح عواد
كنت اعضُّ دميتي القطنية كي تنام
ولمّا كبرت
وجدتُ وطني مسرحا للدُمى
تعض فيه الدمى صانعييها
كي يبقوا نيام
يا وطني ..يا وطن الدمى الوطنية
عليك السَّلام
تستنفزف أعصابنا ...وطاقاتنا ...وتموت بأعيننا كل بهجة أومت لنا بحضور ما ....الا أن هذا الصباح شق من فمي ابتسامة ....استغربها من حولي وقد اعتدوا وجومي وقلة كلامي