عندما كنتُ صغيرة – بقلم كفاح عواد
كنت اعضُّ دميتي القطنية كي تنام
ولمّا كبرت
وجدتُ وطني مسرحا للدُمى
تعض فيه الدمى صانعييها
كي يبقوا نيام
يا وطني ..يا وطن الدمى الوطنية
عليك السَّلام
عندما كنتُ صغيرة – بقلم كفاح عواد
كنت اعضُّ دميتي القطنية كي تنام
ولمّا كبرت
وجدتُ وطني مسرحا للدُمى
تعض فيه الدمى صانعييها
كي يبقوا نيام
يا وطني ..يا وطن الدمى الوطنية
عليك السَّلام
كنا في بيوتنا نزرع أشجار الدوالي نعلق على أغصانها نذورا وأحلام . نأرجح أمنياتنا بأحبال نربطها بين سيقان أشجار التوت كانت حدائقنا جناننا الموعوده تتزين ب الورود والعسليه وتعبق بالروائح